-قال تعالى: { *أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ كِفَاتًا * أَحْيَاء وَأَمْوَاتًا*} المرسلات (25-26) سبحانه جعل لنا في الأرض عِبرة، تجمع كل الخلائق الأحياء من الإنسان والحيوان والنبات وغيرهم على ظهرها، وتضم الأمواتَ في بطنها، ليتحللوا إلى تكوينهم المادي ثم إذا أمرت تتخلَّى عنهم ليقومَ للحساب. -قال تعالى:{ *وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ […]
-قال الامام مالك رحمه الله: لا تأخذ العلم من أريعة وخذه ممن سوى ذلك لا تأخذ العلم من السفيه، ولا تأخذ العلم من صاحب الهوى، ولا تأخذ العلم ممن يكذب في أحاديث الناس، ولا تأخذ العلم ممن لا يعرف ما يحدث به من حيث المصادر والاختيار.
-قيل: تسعة خصال تضر وتعر وليس لأحد فيها عذر: الحقد والحسد والبخل والجبن والغيبة والنميمة والخيانة والكذب والغدر. أعوذ بالله منها دعاءك سلاحك: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد: لا اله انت سبحانك اني كنت من الظالمين، اللهم احيانا مؤمنين طائعين حامدين وتوفنا منيبين تائبين، وارزقنا الفردوس الاعلى مع النبيين يا ارحم الراحمين،
-قال ابن القيم رحمه الله : لا تفسد فرحتك بالقلق، ولا تفسد عقلك بالتشاؤم، ولا تفسد نجاحك بالغرور، ولا تفسد تفاؤل الآخرين بإحباطهم، ولا تفسد يومك بالنظر إلى الأمس،
معاني: -البِلال: الماء، وقيل كل ما يُبَلّ به الحلق من الماء واللبن. *البَليلة: الريح الـمُمغِرة، وهي التي تمزجها الـمَغْرة، والمغرة هي المطرة الضعيفة. -الضِّغْث: التباس الشيء بعضه ببعض، ومنه قيل للأحلام الملتبسة: أضغاث أحلام. الشعر: -صَافِي الْكَرِيمَ وَخَيْرُ مَنْ صَافَيْتَهُ*** مَنْ كَانَ ذَا دَيْنٍ وَكَانَ عَفِيفَا إِنَّ الْكَرِيمَ وَإِنْ تَضَعْضَعَ حَاله*** فَالطَّبْعُ مِنْهُ لا يَزَال
لما أتم النبي صلى الله عليه وسلم طوافه، أتى مقام أبراهيم عليه الصلاة والسلام وهو يقرأ قول الله: {وَاتَّخِذُوا مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى} فوقف وراء المقام وصلى ركعتين قرأ فيهما بعد الفاتحة سورة الكافرون وفي الثانية الاخلاص، ثم دعى ما شاء الله له أن يدعو ثم توجه صلى الله عليه وسلم الى زمزم، وقال لاصحابه:
حجة الوداع، السعي والتحلل قراءة المزيد »
*توجيه نبوي: عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:” لَا يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ أَوْ يَمَسُّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى“.[رواه البخاري]
-قال تعالى: { *وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ۖ وَعَهِدْنَا إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ*} البقرة (125) جعل الله البيت الحرام للحج إليه كل عام لمن استطاع وامر سيدنا ابراهيم لتطهيره من الاوثان والشرك وشرع لهم مناسك يقومون بها ثم يرجعوا إلى اوطانهم ويعودوا
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: إن المتوكل الذى يلقى حبة فى الأرض ويتوكل على الله ، ولا يقعد أحدكم عن طلب الرزق ويقول:اللهم ارزقنى، وقد علم أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضه، وإن الله يرزق الناس بعضهم من بعض. قال الأحنف بن قيس: مهما كان عندي من أناة فلا أناة عندي
-سئل حكيم : من تعز من الناس ؟ قال : من أخلاقه كريمة ومجالسته غنيمة ونيته سليمة ومفارقته أليمة فهو كالمسك كلما مر عليه الزمان ازداد قيمة -إن الجلوس مع الفقراء دواء للنفس، فيه الشفاء اذا تمردت النفس على قضاء الله وقدره
