إختلاف التشكيل يغير المعنى: -السلام : (بفتح السين) تحية المرء السلام : (بكسر السين) إسم الحجارة السلام: (بضم السين) العرق في الكف -الكلام :(فتح الكاف) هو الحديث الكلام :(بكسر الكاف) هو الجرح في المرء الكلام :(بضم الكاف) هو موضع الصلب لليبس والتصلب شعر: ولست مشاتماً أحداً لأّني * رأيت الشّتم من عجز الرّجال إذا جعل […]
ومن التوجيهات لازالة أثر الشيطان بعد النوم: -عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: “إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ مَنَامِهِ فَلْيَسْتَنْثِرْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَبِيتُ عَلَى خَيَاشِيمِهِ”. [رواه مسلم] -عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: “إِذَا اسْتَيْقَظَ -أُرَاهُ- أَحَدُكُمْ مِنْ مَنَامِهِ فَتَوَضَّأَ، فَلْيَسْتَنْثِرْ ثَلَاثًا؛ فَإِنَّ
أمر نبوي: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” انْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ أَسْفَلَ مِنْكُمْ، وَلَا تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ ؛ فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ لَا تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ“. قَالَ أَبُو مُعَاوِيَةَ : ” *عَلَيْكُم*ْ “. [ سنن ابن ماجة] توجيه نبوي: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ
-قال تعالى: { *الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ*} البقرة (١٢١) محب القرآن يتلوه ويتبعه ويهتدي به ولا تتصور المحبة بلا طاعة واتباع إن المحب لمن يحب مطيع، والخسارة لمن بعرض عنه. -قال تعالى: { *اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ إِنَّ
مبطلات الصلاة هي ثمانية: الكلام العمد مع الذكر والعلم أما الناسي والجاهل فلا تبطل صلاته بذلك ، والضحك ، والاكل ، والشرب ، وانكشاف العورة ، والانحراف الكثير عن جهة القبلة ، والعبث الكثير المتوالي في الصلاة ، وانتقاض الطهارة. قال الحسن رحمه الله: لسان العاقل من وراء قلبه، فإذا أراد أن يتكلَّم فكَّر، فإن
الحكم: -قال فيلسوف: القناعة عز، والأعتبار كنز، والخنوع عجز. -قال بعض الحكماء: اياك والمزاح، فان فيه سبع خصال مذمومه: ذهاب الورع، وذهاب الهيبه، وقساوه القلب، وخيانه الجليس، ويهدم الصداقه، ويجلب العداوه، ومذمه العقلاء، ويستهزي به السفهاء، وعليه وزره ومن اقتدي به. كلمة ومعناها: -قال تعالى: {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} في سورة النور الضرب أي الإسدال
وصل وفدها المكون من ستة أشخاص على رأسهم عبد ياليل بن مسعود، وأول من رآهم المغيرة بن شعبة، وكان يرعى الابل خارج المدينة، نهض مسرعا فلقيه أبو بكر الصديق وأخبره بقدوم ثقيف فقال أبو بكر: أقسمت عليك بالله لا تسبقني الى رسول الله، حتى أكون أنا من يحدثه، فذهب أبو بكر وبشر النبي، ثم ذهب
معلومة نبوية: أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” لَا عَدْوَى وَلَا صَفَرَ وَلَا هَامَةَ“. فَقَالَ أَعْرَابِيٌّ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَمَا بَالُ إِبِلِي تَكُونُ فِي الرَّمْلِ كَأَنَّهَا الظِّبَاءُ، فَيَأْتِي الْبَعِيرُ الْأَجْرَبُ فَيَدْخُلُ بَيْنَهَا فَيُجْرِبُهَا ؟ فَقَالَ:” فَمَنْ أَعْدَى الْأَوَّلَ” .[رواه البخاري]. رغبة نبوية:
-قال تعالى: { *إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * عَلَى الْأَرَائِكِ يَنظُرُون*﴾ المطففين (٢٢-٢٣) سبحان الله لم يبيِّن على ماذا ينظرون، ليحلِّق الخيال في كل حُسن وجمال، وفي كل ما تلذُّ به الأعين وتشتهيه الأبصار، من نعيم الجنة وأجلُّه يقينًا: النظر إلى وجه الله الكريم. -قال تعالى:{ *وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا
