أنفق الصحابة رضوان الله عليهم الكثير من المال ومع كل هذه النفقة فلم تكفِ الأموال لتجهيز كل من أراد الخروج للجهاد في هذا الجيش فلم يكن عند المسلمون الأموال لشراء أبعرة تكفي كل المسلمين، فكانوا يأتون من لا يملكون المال للجهاد من فقراء المسلمين الى النبي، يقولون: يا رسول الله احملنا فيطرق رأسه ويقول لهم: […]
حال الصحابة في الإنفاق لغزوة تبوك قراءة المزيد »
خبر نبوي: عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيِّ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مَوْضِعُ سَوْطٍ فِي الْجَنَّةِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا “.[رواه البخاري]
-قال تعالى: {وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ} فالصلاة وذكر الله سعة للصدر عند ضيقه من كلام الناس وكيدهم -قال تعالى:﴿ وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِي الشَّكُورُ ﴾سبإ الآية 13 إذا كان هذا حال النّاس مع الله فكيف حال النّاس مع النّاس ؟
من اسمائه صلى الله عليه وسلم: نبي الملحمة: فهو الذي بعث بجهاد أعداء الله فلم يجاهد نبي وأمته قط ما جاهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته والملاحم الكبار التي وقعت وتقع فقد أوقعوا بالكفار ما لم تفعله أمة سواهم. البساطة في حياته صلى الله عليه وسلم: -ان كل كلامه وتصرفاته تدل على عظمتة
قصة وعبرة: -قال مسافر: اشتريت علبة بسكويت وكتاباً لاقرأه وجلست انتظر الطائرة فجاء آخر وجلس إلى جانبي وأخذ يقرأ كتاباً أيضا.ًوعندما بدأت بتناول أول قطعة بسكويت من العلبة الموضوعة جانبي فوجئت بأن الاخر بدأ يتناول قطع بسكويت من نفس العلبة دون استئذان فغضبت لقلة ذوقه.وكلما كنت اتناول قطعة كان الاخر يتناول قطعة أيضا ًفازددت غضبا
قال الغزالي رحمه الله: نبحث في جيوبنا عن أقل فئات النقود كي نتصدق بها ثم نسأل الله أن يرزقنا الفردوس الأعلى ما أقل عطايانا وما أعظم مطلوبنا
الحكم: -المحبة في الله نعمة والتواصل مع الأحبة أنس ومسرة وهم للعين قرة -لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن انظر لعظمة من عصيت كلمة ومعناها: الهلع: هو الجزع عند مس الشر والمنع يكون عند مس الخير. قال تعالى : {إن الإنسان خلق هلوعا ،إذا مسه الشر جزوعا ، وإذا مسه الخير منوعا} الزِّبْرِقان: القمر في
في عام الوفود جاءت القبائل العربية لمبايعة النبي صلى الله عليه وسلم على الاسلام، وكذلك القبائل التي تسكن على اطراف بلاد الشام، وحملت اخبار للنبي ان الإمبراطورية الرومانية تحشد جيوشها لغزو الجزيرة، وقد وصلت الى منطقة البلقاء غرب الأردن، وهذا لخوفهم من التصاعد السريع لقوة الدولة الإسلامية والرغبة في كسر شوكتها قبل أن يستفحل خطرها
رسالة نبوي: -حَدَّثَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ ، أَنَّ الْمِسْوَرَ بْنَ مَخْرَمَةَ أَخْبَرَهُ، أَنَّ عَمْرَو بْنَ عَوْفٍ – وَهُوَ حَلِيفٌ لِبَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ، كَانَ شَهِدَ بَدْرًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ أَبَا عُبَيْدَةَ بْنَ الْجَرَّاحِ إِلَى الْبَحْرَيْنِ يَأْتِي بِجِزْيَتِهَا، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
قصة وعبرة: -كان ابراهيم ابن الادهم في سفر بتجارته وفي الطريق وجد طائرا قد كسرت فأوقف القافلة وقال : والله لأنظرن من ياتي له بطعامه أم أنه سيموت فوقف مليا فاذا بطائر يأتي ويضع فمه في فم الطائر المريض ويطعمه. هنا قرر إبراهيم أن يترك كل تجارته ويجلس متعبدا بعد مارأى من كرم الله ورزقه
