-قيل للحسن:ألا يستحي أحدُنا من ربه يستغفِرُ من ذنوبه ثم يعود، ثم يستغفر ثم يعود؟ فقال :“ودَّ الشيطانُ لو ظَفِرَ منكم بهذه، فلا تملُّوا من الاستغفار”. -عند الهم والغم دائما نردد : (لا إله إلا أنت سبحانك أني كنت من الظالمين). (لاإله إلا الله الحليم العظيم لاإله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم) *وعند […]
قال علي رضي الله عنه: العالم أفضل من الصائم القائم المجاهد وإذا مات العالم ثلم في الإسلام ثلمة لا يسدها إلا خلف منه
لعلها ﺍﻟﻤﻨﺠﻴﺔ: ﻳﺨﻄﺊ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻓﻲ ﺣﻘﻚ ﻭﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ تنتصر لنفسك فتشتمه ﻭﺗﻀﺮﺑﻪ ، ﻓﺘﺘﺬﻛﺮ ﻗﻮل ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﻭﺍﻟﻜﺎﻇﻤﻴﻦ ﺍﻟﻐﻴﻆ ﻭﺍﻟﻌﺎﻓﻴﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ}، ﻓﺘﻜﻈﻢ ﻏﻴﻈﻚ ﻭﺗﻌﻔﻮ ﻋﻨﻪ، وتقول في نفسك لعل حسنة هذا العمل ﻫﻲ ﺍﻟﻤﻨﺠﻴﺔ لي من نار جهنم لا تستهين في الدعاء: كان الامام الزمخشري مقطوع الرجل فسئل عن ذلك فقال: دعاء امي.ذلك أني
الحكم: -بفقدان القناعة نعتَقد أن حياة الآخرين هيَ أفضَل من حَياتنا والآخرين يَعتقِدون أَنّ حَياتنا أفضَل من حياتهم -لم يأخذ الله سبحانه منا شيئا إلا لِيعطينا فاستقبلوُآ الأقدار بـ”الحمدلله” الشعر: وقال علي رضي الله عنه : ما الفخر إلا لأهل العلم إنهم * على الهدى لمن إستهدى أدلاء وقدر كل أمرىء ماكان يحسنه * والجاهلون
رسالة نبوية: -عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:” إِنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللَّهِ، لاَ يُلْقِي لَهَا بَالًا، يَرْفَعُهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَاتٍ، وَإِنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ، لاَ يُلْقِي لَهَا بَالًا، يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ ” [رواه البخارى] -عن أنس رضي الله عنه قال: جاء أعرابي إلىٰ النبي
قال سيدنا عمر رضي الله عنه: يا أيها الناس عليكم بالعلم فإن لله سبحانه رداء يحبه،فمن طلب باباً من العلم رداه الله عز وجل بردائه،فإن أذنب ذنباً ؛ إستعتبه ثلاث مرات ، لئلا يسلبه رداءه ذلك وإن تطاول به ذلك الذنب حتى يموت. قلت: ومعنى استعتاب الله عبدة أن يطلب منه أن يعتبه أي يزيل
قال تعالى:{ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً } إن الحسنة تكون في الدنيا الحصول على العلم والعبادة وتكون في الآخرة الحصول على الجنة. رسالة الاهية: قال تعالى :{ ومن يعمل مثقال ذرة خير يره } فاليوم يُقبل منا {مِثقاَل ذَرة } فلا نستصغر اي عمل
-كتب رجل إلى ابن عمر رضى الله عنهما يسأله عن العلم: فأجابه: إن العلم أكثر من أن أكتب إليك ، ولكن إن إستطعت أن تلقى الله كاف اللسان عن أعراض المسلمين،خفيف الظهر من دمائهم ، خميص البطن من أموالهم لازماً لجماعتهم فأفعل
هل تعلم انه: حين تنادي: (يا رب يا الله يا مجيب) فأبشر لن تخيب إما يلبى لك النداء أو يدفع عنك البلاء أو يكتب لك أجر في الخفاء ، فليشرق يوما حمدا وشكرا بأن لنا ربا إذا اغلقت الأبواب لا يغلق بابه وإذا انقطعت الأسباب جاء مداده وإذا قست القلوب نزلت رحماته سبحان الله جل
الحكم: -لا تحزن على شيء فقدته فربما لو ملكته لكان الحزن أكبر فالخيرة فيما اختاره الله تعالى -من إتخذ الحكمة لجاماً (اي لايقافه عن الخطأ) إتخذه الناس إماما.ً الشعر: قال امير المؤمنين سيدنا علي: أَقُوْلُ لِعَيْنِي إِحْبِسي اللَّحَظَاتِ * ولا تنظري يا عين بالسرقات فَكَمْ نَظْرَة ٍ قَادَتْ إلى القَلْبِ شَهْوَة ً * فأصبح منها
