lawha

قال تعالى: “{ولسوف يعطيك ربك فترضى } ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ وهي ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ , ﻭﺇﻧﻤﺎ اﻟﺮضى ؛ لذا لم يقل الله سبحانه وتعالى ﻟنبينا صلى الله عليه وسلم ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ: ولسوف يعطيك ربك ﻓﺘﺮﺿﻰ

رسالة نبوية: عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” لَقِيتُ إِبْرَاهِيمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ، أَقْرِئْ أُمَّتَكَ مِنِّي السَّلَامَ، وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ الْجَنَّةَ طَيِّبَةُ التُّرْبَةِ عَذْبَةُ الْمَاءِ، وَأَنَّهَا قِيعَانٌ ، وَأَنَّ غِرَاسَهَا : سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ “.[رواه الترمذي] الحديث:

نصيحة صحية: *قال الدكتور صالح فايز *خطأ شائع ترك الجرح دون تغطيته حتى ينشف، الصحيح هو تطهيره وتضميده حتى يلتئم بسرعة بنسبة 40% أكثر. النفس كالرحى: قال ابن القيم: قد خلق الله سبحانه وتعالى النفس شبيه بالرحى الدائره لاتسكن ولابد لها من شيء تطحنه فان وضع فيها حب طحنته وان وضع فيها تراب او حصى

نصيحة: إن جوجل وجميع برامج التواصل بحرٌ عميق، ضاعت فيه أخلاق الرجال وسقطت فيه العقول فلنكن فيه كالنحلة ، لا نقف إلا على الطيب من الصفحات ، لننفع بها أنفسنا أولاً ثم الآخرين، ولا نكن كالذباب يقف على كلّ شيئ، الخبيث والطيب، فينقل الأمراض من دون أن يشعر كان عامر بن عبد الله بن الزبير

خاطرة: إن من أهم مداخل الشيطان الغفلة والشهوة ومن عماد الإنترنت الشهوة والغفلة لذا : لنعلم إن هذا الشيء لم يخلق لغفلتنا إنما لخدمتنا فلنستخدمه ولا نجعله يستخدمنا ونبنِ به ولا نجعله يهدمنا ونجعله حجةً لنا لا حجة علينا واسال الله الهداية والتوفيق للجميع دعاؤك سلاحك: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد

الحكم: عندما تظن بأن بعد الشقاء سعاده، وبعد الدموع إبتسامة فقد أديت عبادة عظيمه ألا وهي حسن الظن بالله قد ترى من الأصدقاء يطعنون ظهرك وقد ترى من الأعداء ينقذون حياتك الشعر: قال الشافعي رحمه الله: ‏أُحِب ُّ مَكَارِمَ الْأَخلَاقِ جَهدِي ***وَأَكْرَهُ أَنْ أَعِيبَ وَأَنْ أُعَابَا وقال: وأَصفَحُ عَنْ سِبَابِ النَّاسِ حِلْمًا * وَشَرٌ النَّاسِ

قبل وبعد غزوة ذات الرقاع، ارسل النبي ست سرايا متتالية الى قبائل غطفان وغيرها وبعد هذه السرايا لن ترفع رأسها مرة أخرى أمام المسلمين، بل استكانت شيئا فشيئا حتى استسلمت، ثم أسلمت واحدة بعد الأخرى، وهي: – سرية غالب بن عبد الله الليثي رضي الله عنه الى بني الملوح قبل غزوة ذات الرقاع وكان سببها

رسالة نبوية: خلق المزاح عند النبي صلى الله عليه وسلم : كان يمازح أصحابه ويداعبهم ويؤانسهم، ولا يقول إلا حقًا . عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، احْمِلْنِي. قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” إِنَّا حَامِلُوكَ عَلَى وَلَدِ نَاقَةٍ “. قَالَ : وَمَا

قال تعالى: ﴿وكنّا نخوضُ مع الخائضين﴾ لنتأمل اعترافهم فحين يَهيم غيرنا دون رادع في كلّ وادٍ يغتابون ويهمزون ويلمزون فلنكن نحن الأطهر ولا نأكل معهم لحمَ إخواننا قال تعالى:{اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا} تأمل هذا المشهد انه قد حوى كل ثواني حياتك فانت من كتبه فاحسن كتابته هذا اليوم

قال ابن مسعود رضي الله عنه :من معاني لا حول ولا قوة الا بالله ، لا حول عن معصية الله إلا بعصمته، ولا قوة على طاعته إلا بمعونته . (شرح النووي على مسلم) *موقف: قيل للإمام احمد: جزاك الله عن الإسلام خيرا فغضب. وقال: من أنا حتى يجزيني الله عن الإسلام خيرا بل جزى الله