lawha

من مواقف يوم القيامة: الميزان : له كفتان توزن فيه الاعمال كما يوزن فيه العباد وصحف الاعمال الصراط: أحد من السيف وادق من الشعرة وعليه كلاليب وهو مدحضة(مزلقة) ومزلة مظلم له حافتان أو جنبتان *اللهم ثقل موازيننا واجعلنا من الناجين هل تعلم انه: إذَا مَاتَ القَلْبُ ذَهَبَتِ الرًحمَة، وَإذَا مَاتَ العقْلُ ذَهَبَتِ الحكْمَة وَإذَا مَاتَ […]

– مر إبراهيم بن أدهم برجل حزين فقال له: إني أسألك عن ثلاثة فأجبني ،أيجري في هذا الكون شيء لا يريده الله ؟ فقال : لا، أفينقص من رزقك شيء قدره الله؟ فقال : لا أفينقص من أجلك لحظة كتبها الله؟ فقال : لا ، قال إبراهيم : فعلام الحزن؟ – قصة وعبرة: وقف رجل

– قال محمد بن واسع : لو رأيتم رجلاً في الجنة يبكي ، أما كنتم تعجبون قالوا : بلى قال:فأعجب منه في الدنيا رجل يضحك ولا يدري إلى ما يصير – قال ابن القيم رحمه الله : إنّ في قضاءِ حوائجِ الناسِ لذةً لا يَعرفُها إلا من جرّبها ، فافعل الخير مهما استصغرته ، فإنك

الحكم: – قال لقمان عليه السلام لابنه: يا بني ، اتخذ طاعة الله تجارة تأتك الأرباح من غير بضاعة . – الشمس ﻻ تنتظر إستيقاظنا لتمنحنا النور ولا الزهر ينتظر اقترابنا ليمنحنا العطر فلنكن مثلهما نعطي وﻻ ننتظر اﻻخذ الشعر: من قصيدة للشاعر صالح بن عبدالقدوس احد شعراء الدوله العباسيه. كُنْ ما استطعتَ عن الأنامِ

وجد المسلمين في ذلك الحصن منجنيق، آلة تستخدم في رمي الحجارة الثقيلة على الأسوار فتهدمها ولم يكن العرب يعرفونه، انتقل اليهود الى حصن القلعة وكان هو أمنع الحصون لأنه فوق قمة جبل، ومن الصعب جداً الوصول اليه، وفرض النبي الحصار عليه واستمر ثلاثة أيام، ويأتي توفيق الله تعالى ونصره فألقى الله الرعب في قلب رجل

رسالة نبوية: – شكر النعمة: عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “إِنَّ اللهَ لَيَرْضَى عَنِ الْعَبْدِ أَنْ يَأْكُلَ الْأَكْلَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا أَوْ يَشْرَبَ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا ” [رواه مسلم] – خلق الغش : عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ عَلَى صُبْرَةِ طَعَامٍ، فَأَدْخَلَ يَدَهُ

– (طه 130) قال تعالى: ﴿فَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا یَقُولُونَ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ قَبۡلَ طُلُوعِ ٱلشَّمۡسِ وَقَبۡلَ غُرُوبِهَاۖ وَمِنۡ ءَانَاۤىِٕ ٱلَّیۡلِ فَسَبِّحۡ وَأَطۡرَافَ ٱلنَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرۡضَىٰ﴾ يحثنا على التسبيح والنتيجة الرضا في الدنيا والآخرة فالتسبيح سببًا من أسباب الرضا النفسي. – (الفجر 16) ﴿وَأَمَّاۤ إِذَا مَا ٱبۡتَلَىٰهُ فَقَدَرَ عَلَیۡهِ رِزۡقَهُۥ فَیَقُولُ رَبِّیۤ أَهَـٰنَنِ﴾ أي ضيق عليه

– من أحداث ما قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم : قبل وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت حجة الوداع وبعدها نزل قول الله عز وجل: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا} فبكى سيدنا أبو بكر الصديق عند سماعه هذه الآية. فقالوا له: ما يبكيك يا أبو بكر

من موقف يوم القيامة: – حوض النبي صلى الله عليه وسلم: طوله مسيرة شهر وعرضه مسيرة شهر وماؤه أشد بياضا من اللبن وابرد من الثلج من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا وحصباؤه اللؤلؤ ورائحته المسك وعدد كيزانه كعدد نجوم السماء. *اللهم اسقنا منه شربة لا نظما بعدها ابدا . – الميزان : له

– خاطرة: الحمد لله على نعمة اﻻسلام، نبتسم ولنا حسنة الصدقة ونمرض ولنا أجره ونصبر ولنا من بعد الصبر يسراً ونحسن ولنا ضِعف إحساننا …الخ فالحمد لله رب العالمين