lawha

الحكم: قال المتنبي: مصائبُ قومٍ عندَ قومٍ فوائدُ. الشعر: قال الامام الشافعي رحمه الله: وما شئتَ كان وإن لم أشأ * وما شئتُ إن لم تَشأ لم يكن على ذا مننت وهذا خذلت * وهذا أعنت وذا لم تُعن فمنهم شقي ومنهم سعيد * ومنهم قبيح ومنهم حسن اسم ومعنى : امرأة حَريرة: حزينة مُحْرَقَة […]

وصل الخبر للنبي صلى الله عليه وسلم، بغدر بني قريظة وهذا تحول خطير جداً في المعركة لصالح الأحزاب، فبعث الزبير بن العوام، ليستطلع له الخبر، فوجدهم يرممون حصونهم، أستعداداً للحرب فعاد مسرعاً وأخبره بذلك، فأراد النبي أن يتأكد من ذلك فأرسل إليهم سعد بن معاذ وسعد بن عبادة وعبدالله بن رواحة وقال لهم: (انطلقوا حتى

عَنْ شُتَيْرِ بْنِ شَكَلٍ ، عَنْ أَبِيهِ – قَالَ فِي حَدِيثِ أَبِي أَحْمَدَ : شَكَلِ بْنِ حُمَيْدٍ – قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، عَلِّمْنِي دُعَاءً. قَالَ : ” قُلِ : (اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ سَمْعِي، وَمِنْ شَرِّ بَصَرِي، وَمِنْ شَرِّ لِسَانِي، وَمِنْ شَرِّ قَلْبِي، وَمِنْ شَرِّ مَنِيِّي) “. [سنن ابي داوود]الحديث:

قال الشافعي رحمه الله: لو فكر الناس فى سورة العصر لكفتهم. ﴿والعصر، إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر﴾

سُئل أمير المؤمنين علي : ما أعظم جنود الله ؟ قال : إني نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله، ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد فقلت: النار أعظم جنود الله، ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار فقلت: الماء أعظم جنود الله، ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء فقلت: السحاب أعظم جنود

الحكم: بايماننا أن العين حق فلا ننسى أن الله خير الحافظين سبحانه وتعالى الاشعر: قال الإمام الأوزاعي رحمه الله : المال يذهب حله وحرامه * يوما ويبقى بعده آثامه ليس التقي بمتق لإلهه * حتى يطيب طعامه وكلامه وقال المتنبي: ليس التعللُ بالآمالِ من إربي * ولا القناعةُ بالإقلالِ من شيمي ماذا يعني: الغاية: مدى

قال ابو سفيان: هذا يوم ليس لنا به نصيب امطروهم نبالكم، فأخذوا يتراشقون النبال، واخذ الصحابة يردوا عليهم بالنبل حتى شغلوهم عن صلاة الظهر والعصر والمغرب غابت الشمس، ولم يصلوا وهم ثابتين مكانهم، فأمر النبي بلالا ان يؤذن ثم اقام فصلى بهم الظهر ركعتين، ثم اقام فصلى العصر ركعتين، ثم اقام فصلى المغرب، وكان قد

عَنْ صَفْوَانَ – وَهُوَ ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَفْوَانَ، وَكَانَتْ تَحْتَهُ الدَّرْدَاءُ – قَالَ : قَدِمْتُ الشَّامَ، فَأَتَيْتُ أَبَا الدَّرْدَاءِ فِي مَنْزِلِهِ فَلَمْ أَجِدْهُ، وَوَجَدْتُ أُمَّ الدَّرْدَاءِ ، فَقَالَتْ : أَتُرِيدُ الْحَجَّ الْعَامَ ؟ فَقُلْتُ : نَعَمْ. قَالَتْ : فَادْعُ اللَّهَ لَنَا بِخَيْرٍ ؛ فَإِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ : ” دَعْوَةُ

قال تعالى: ﴿وَلَوۡلَاۤ أَن ثَبَّتۡنَـٰكَ لَقَدۡ كِدتَّ تَرۡكَنُ إِلَیۡهِمۡ شَیۡـࣰٔا قَلِیلًا، إِذࣰا لَّأَذَقۡنَـٰكَ ضِعۡفَ ٱلۡحَیَوٰةِ وَضِعۡفَ ٱلۡمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَیۡنَا نَصِیرࣰا﴾ قالها لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم فكيف بنا؟ قال أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز : أدركنا السلف وهم لايرون العبادة في الصوم ولافي الصلاة ولكن في الكف عن أعراض الناس ،

قال المحاسبي رحمه الله: الظالمُ نادمٌ وإن مدحهُ الناس، والمظلومُ سالمٌ وإن ذمّه الناس، والقانعُ غنيٌّ وإن جاع، والحريصُ فقيرٌ وإن مَلَكَ .