lawha

الخواطر: – الدنيا مسألة حسابية اطرح منها التعب والشقاء واجمع لها الحب والوفاء واترك الباقي لرب السماء الشعر: قال المتنبي: لا يَسلَمُ الشرفُ الرفيعُ من الأذى * حتى يُراقَ على جوانبِهِ الدَّمُ كلمة ومعناها: التُّخوم : الحدود والمعالم. يقال: هذه الأرض تُتاخم أرض كذا، أي تُحادّها

رأى جابر بن عبد الله النبي صلى الله عليه وسلم، وقد ربط الحجر على بطنه من شدة الجوع فلم يحتمل، فاستأذن النبي أن يذهب الى بيته، قال: يارسول الله ائذن لي الى البيت فأذن له، فذهب الى زوجته وقال لها: يا ام عبد الله رأيت بالنبي شيئاً لا أصبر عليه، يربط الحجر على بطنه من

به تُنال الدرجات وتُرفع المقامات. وقد خص اللّه تعالى نبيه محمداً صلى اللّه عليه وسلم بآية جمعت له محامد الأخلاق ومحاسن الآداب فقال جل وعلا: { وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ } [القلم:4].

قال سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه: نبه بالتفكر قلبك وجاف عن النوم جنبك واتق الله ربك.

عَنِ الْعَلَاءِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” الدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤْمِنِ، وَجَنَّةُ الْكَافِرِ “. [رواه مسلم]

عندما طعن سيدنا عمر رضي الله عنه فأوتي بالحليب فشربه فخرج الحليب من خاصرته فقال له الطبيب :اوصي يا أمير المؤمنين فإنك لن تعيش. فنادى عبدالله بن عمر وقال له :ائتني بحذيفة بن اليمان. وقال عمر والدماء تجري من خاصرته: يا حذيفة بن اليمان اناشدك الله هل قال الرسول اسمي بين المنافقين؟ فسكت حذيفة ودمعت

الشعر: كان الإمام أحمد يقول: تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها * من الحرام ويبقى الإثم والعار تبقى عواقب سوء في مغبتها * لا خير في لذة من بعدها النار قال المتنبي: أعزُّ مكانٍ في الدُّنى سـرْجُ سابِحٍ * وخيرُ جليسٍ في الزمانِ كتابُ اسماء: اسم القطعة من : الخبز كسرة ومن اللحم هبرة وفدرة

مجالس الصالحين تحولك من ستة إلى ستة: من الشك الى اليقين من الرياء الى الاخلاص من الغفلة الى الذكر من الرغبة في الدنيا الى الرغبة في الاخرة من الكبر الى التواضع من سوء النية الى النصيحة

لاتقل من أين أبدأ طاعة الله البداية ولاتقل أين طريقي شرع الله الهداية ولاتقل أين نعيمي جنة الله كفاية \ ولاتقل غداً سأبدأ فربما تأتي النهاية

عين سيدنا عمر بن الخطاب قاضيا على المدينة المنورة في خلافة سيدنا ابي بكر الصديق رضي الله عنهما، ولبث عاما كاملا لم يختصم اليه اثنان، فطلب من سيدنا ابي بكر الصديق ان يعفيه من مهمة القضاء. فقال له: امن مشقة القضاء تطلب الاعفاء؟ فقال: لا يا خليفة رسول الله ،ولكن ليس لي حاجة عند قوم