حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ قَالَ : سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ : مَرُّوا بِجَنَازَةٍ فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا خَيْرًا فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:” وَجَبَتْ ” ثُمَّ مَرُّوا بِأُخْرَى فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا شَرًّا فَقَالَ :”وَجَبَتْ ” فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: مَا وَجَبَتْ قَالَ :”هَذَا أَثْنَيْتُمْ عَلَيْهِ خَيْرًا فَوَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ […]
يقال : درهم وقاية خير من قنطار علاج برنامج للوقاية من اي شرور سواء من انس او جن باذن الله تعالى. 1. التوكل على الله حق التوكل واليقين بأنّ النفع والضر بيد الله تعالى فقط 2. صلاة الفجر جماعة فمن صلى الفجر فهو في ذمة الله 3. الاستيداع والدعاء(استودع الله نفسك وكل ما تحب فانّ
– قال ابن القيم رحمه الله: صدأ القلوب بـأمرين بالغفلة والذنب وجلاؤه بشيئين بالاستغفار والذكر – قال الإمام مالك: السنّة سفينة نوح، من ركبها نجا، ومن تخلف عنها هلك. – قال يحي بن معاذ :ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة : ان لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه
الشعر: من شعر امير المؤمنين علي رضي الله عنه: ليس الجمال بأثواب تزيننا * إن الجمال جمال العلم والأدبِ قال المتنبي: فحبُّ الجبانِ النفسَ أوردَهُ التُقى*** وحبُّ الشجاعِ النفسَ أوردَهُ الحربا معاني: من معاني الشُّؤْبوب: أول ما يظهر من الحُسْن في عين الناظر. يقال: إنها لحَسَنَة شآبيب الوجه.
ومن خطواته الاشغال والتريث والتفنيد عن العبادات وافسادها: كتثقيل النوم عن الصلاة، – عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: ذُكِرَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ، فَقِيلَ: مَا زَالَ نَائِمًا حَتَّى أَصْبَحَ مَا قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ، فَقَالَ: “بَالَ الشَّيْطَانُ فِي أُذُنِهِ”. [رواه البخاري] أي صلاة الصبح (بال) قيل: بال فعلا، وقيل ثقل نومه
بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قبيلة بني المصطلق تستعد لغزو المدينة، وسيدهم الحارث ابن ابي ضرار، وهي أحد بطون قبيلة خزاعة التي ديارهما على طول الطريق بين مكة والمدينة، التي أخذت موقفا محايدا للصراع بين المسلمين وقريش، وصنمها مناة ولم تدخل الاسلام، واشتركت مع قريش في احد، أرسل النبي بريدة بن الخصيب حتى
غزوة بني المصطلق قراءة المزيد »
حَدَّثَنَا كَثِيرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ الْمُزَنِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ جَدِّي ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” مَنْ أَحْيَا سُنَّةً مِنْ سُنَّتِي فَعَمِلَ بِهَا النَّاسُ كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ عَمِلَ بِهَا لَا يَنْقُصُ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا، وَمَنِ ابْتَدَعَ بِدْعَةً فَعُمِلَ بِهَا كَانَ
عندما حاصر (٥٠٠٠٠٠)الف جند من الروم واوشكوا على تدمير جيش المسلمين، تناول البطل الإسلامي الفذ عكرمة بن ابي جهل سيفه واتخذ القرار الأصعب قرار الموت، فنادى بالمسلمين بصوت يشبه الرعد : أيها المسلمون من يبايع على الموت ؟ فتقدم إليه(400)فدائي ، ليكوَّنوا ما “كتيبة الموت الإسلامية “، عندها اتجه خالد بن الوليد نحو عكرمة وحاول
قال النووي رحمه الله: وروينا في موطأ مالك أنه بلغه، أنه يستحبّ إذا دخل بيتاً غير مسكون أن يقول:”السَّلامُ عَلَيْنا وعلى عباد الله الصالحين”
التواضع يرفع العلماء والصمت يرفع الزلل والحياء يرفع الخلق والمال يرفع اللئام والهزل يرفع الكلفة
