عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ مِنْ قَوْلِ : ” سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ “. قَالَتْ : فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَاكَ تُكْثِرُ مِنْ قَوْلِ : ” سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ “. فَقَالَ : خَبَّرَنِي رَبِّي أَنِّي سَأَرَى عَلَامَةً فِي أُمَّتِي، فَإِذَا […]
قال أمير المؤمنين علي رضي الله عنه: اعلم ان الدهر يومان يوم لك ويوم عليك فان كان لك فلا تبطر وان كان عليك فلا تضجر فاصبر فكلاهما سينحسر
قال الشعبي رحمه الله: عليك بالصدق حيث ترى أنه يضرّك فإنه ينفعك، واجتنب الكذب حيث ترى أنه ينفعك فإنه يضرّك
كان احد العلماء عاكفا في بستانه، فسمع به ثلاثة أشخاص فذهبوا اليه واجمعوا ان يسالوه ليجادلوه . فقال الاول: انتم معشر العلماء تقولون ان الله موجود ،فاني اطلب ان اراه فاشار العالم اليه ان نعم، وقال الثاني:انتم تقولون أن العذاب يوم القيامة بالنار،والجن خلقت من النار فكيف تعذب النار بالنار؟فاشار العالم اليه ان نعم .
الحكم : الإبتسامة لا تشتري لك خبزا لكنها تشتري لك أرواحا. “فسبحان من جعل الابتسامة في ديننا عبادة نؤجر عليها الشعر: قال الامام الشافعي رحمه الله: واجب الناس ان يتوبوا * ولكن ترك الذنوب اوجب والدهر في تصرفه عجيب * وغفلة الناس عنه اعجب والصبر عند المصائب صعب * ولكن فوات الثواب اصعب وكل ما
الصحابي مرثد الغنوي رضي الله عنه: عمره ثلاث وعشرين عام، شهد بدر وأحد، وقاتل بكل شجاعة، قوي البنية، شجاع القلب سريع، له القدرة بالتحكم بمشاعره، للنبي فراسة عظيمة في اختيار الرجال لكل مهمة ما يناسبها، فاختار مرثد لأمر عظيم، وكلفه بمهمة خطيرة وصعبة جداً، وهي تخليص أسارى المسلمين في مكة، والمجيء بهم ليعيشوا عز الإسلام
تخليص أسارى المسلمين في مكة قراءة المزيد »
حكي ان رجلا جلس يوما يأكل هو وزوجته وبين ايديهما دجاجة مشوية فوقف سائل ببابه فخرج اليه وانتهره فذهب. واتفق ان الرجل بعد ذلك افتقر وزالت نعمته، وطلق زوجته، وتزوجت بعده بآخر ، وفي يوم من الايام جلست معه تأكل وبين ايديهما دجاجة مشوية، واذ بسائل يطرق الباب فقال زوجها: ادفعي اليه هذه الدجاجة فخرجت
الحرص على أن نصلي السنن الرواتب وصلاة الضحى والوتر في البيت حتى نصيب السنة ونحصل على ثمرة تطبيق هذه النوافل في البيت وهي : أ) أنها سبب لتمام الخشوع والإخلاص والبعد عن الرياء . ب) أنها سبب لنزول الرحمة في البيت وسبب لخروج الشيطان منه . ت) أنها سبب لمضاعفة أجرها كما يضاعف أجر الفريضة
عن حنظلة الأسيدي أنه مر بأبي بكر وهو يبكي فقال : مالك يا حنظلة قال : نافق حنظلة يا أبا بكر نكون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكرنا بالنار والجنة كأنه رأي عين فإذا رجعنا إلى الأزواج والضيعة نسينا كثيرا قال : فوالله إنا لكذلك انطلق بنا إلى رسول الله صلى الله عليه
