lawha

عَنِ الزُّهْرِيِّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَطَاءُ بْنُ يَزِيدَ اللَّيْثِيُّ ، أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ حَدَّثَهُ، قَالَ : قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ النَّاسِ أَفْضَلُ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مُؤْمِنٌ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ “. قَالُوا : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ” […]

قال تعالى: ﴿أَتَبۡنُونَ بِكُلِّ رِیعٍ ءَایَةࣰ تَعۡبَثُونَ، وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمۡ تَخۡلُدُونَ، وَإِذَا بَطَشۡتُم بَطَشۡتُمۡ جَبَّارِینَ﴾ الدنيا الهتهم عن عبادة الله كانهم خالدون فيها الريع: واد بين جبلين اي ثنية آية: علم تعبثون: تلعبون المصانع هنا : أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .

لنا فيه اسوة: محمد صلى الله عليه وسلم “كان يتبسم في وجه محدثه، ويأخذ بيده، ولا ينزعها قبله” ان كنت تحبه فكن مثله

لصلاح الوالدين اثر عجيب في تربية الأبناء وان تيسير تربيتهم وفلاحهم من الله تعالى فمثلا: سيدنا يوسف عليه السلام تربى في قصر العزيز حيث الفساد لدرجة أن تقول امرأة العزيز فيه : { وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَ (32)} وليس معه من يرشده ويأخذ بيده،ومن هذه البيئة خرج سيدنا يوسف الصديق

الحمد لله والصلاه والسلام على رسول الله محمد بن عبد الله اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم اللهم آيسه منا كما آيسته من رحمتك وقنطه منا كما قنطته من عفوك وباعد بيننا وبينه كما باعدت بينه وبين رحمتك وجنتك وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه

الشعر: قال الشافعي رحمه الله: أعْرِضْ عَنِ الجَاهِلِ السَّفِيه * فكلُّ ما قالَ فهو فيهِ ما ضرَّ نهرَ الفراتِ يوماً * أن خاضَ بَعْضُ الكِلاب فيه معنى: الفقير: المكسور فقار الظَّهر، وقال أهل اللغة: منه اشتق اسم الفقير، وكأنه مكسور فَقَار الظَّهر من ذِلَّتِهِ ومَسْكَنتِه.

أمرهم ابو سفيان، أن يجعلوا له خشبة، فاوثقوه بها، وأقترب منه ابو سفيان وقال: أنشدك الله يا خبيب أتحب أن محمداً الآن عندنا مكانك تضرب عنقه وأنت في أهلك؟ قال: لا والذي بعثه بالحق ما احب ولا ارضى، ما أحب أن محمدا الآن في مكانه الذي هو فيه تصيبه شوكة تؤذيه، وإني جالساً في أهلي

انتهت باستشهاد ثمانيه واسر اثنين، وانطلقوا بهما الى قريش، وباعوا خبيب الى بنو الحارث بن عامر ليقتلوه ثأرا لابيهم في بدر، وزيد بن الدثنة الى صفوان بن أمية، أسر خبيب مقيدا، تحت مسؤليت بنات الحارث، فجاءت ماوية يوماً فوجدت خبيب يحمل قطف عنب ويأكل منه، قالت: ما هذا يا خبيب؟ قال عنب دونكِ فأكلِ، فرجعت

عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَيُّ النَّاسِ أَفْضَلُ ؟ أَوْ قَالَ : خَيْرٌ ؟ شَكَّ يَزِيدُ. قَالَ : ” مَنْ طَالَ عُمْرُهُ، وَحَسُنَ عَمَلُهُ “. قِيلَ : فَأَيُّ النَّاسِ شَرٌّ ؟ قَالَ : ” مَنْ طَالَ عُمْرُهُ، وَسَاءَ عَمَلُهُ “. [مسند

قال تعالى: {۞ وَلَقَدۡ وَصَّلۡنَا لَهُمُ ٱلۡقَوۡلَ لَعَلَّهُمۡ یَتَذَكَّرُونَ، ٱلَّذِینَ ءَاتَیۡنَـٰهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ مِن قَبۡلِهِۦ هُم بِهِۦ یُؤۡمِنُونَ } وصلنا: أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم