القصص (51-52)
قال تعالى: {۞ وَلَقَدۡ وَصَّلۡنَا لَهُمُ ٱلۡقَوۡلَ لَعَلَّهُمۡ یَتَذَكَّرُونَ، ٱلَّذِینَ ءَاتَیۡنَـٰهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ مِن قَبۡلِهِۦ هُم بِهِۦ یُؤۡمِنُونَ } وصلنا: أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم
قال تعالى: {۞ وَلَقَدۡ وَصَّلۡنَا لَهُمُ ٱلۡقَوۡلَ لَعَلَّهُمۡ یَتَذَكَّرُونَ، ٱلَّذِینَ ءَاتَیۡنَـٰهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ مِن قَبۡلِهِۦ هُم بِهِۦ یُؤۡمِنُونَ } وصلنا: أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد اللهم إن في تدبيرك ما يغني عن الحيل، وفي كرمك ما هو فوق الأمل، وفي حلمك ما يسد الخلل، وفي عفوك ما يمحو الزلل. اللهم بقوة تدبيرك وعظيم عفوك وسعة حلمك وفيض كرمك أسألك أن تدبر لي ولذريتي بأحسن التدابير, وتلطف بنا , وتنجينا مما يخيفنا
لصلاح الوالدين اثر عجيب في تربية الأبناء وان تيسير تربيتهم وفلاحهم من الله تعالى فمثلا: سيدنا موسى عليه السلام تربى في قصر فرعون حيث أسوأ مكان ممكن أن ينشأ فيه طفل، ومع ذلك كان سيدنا موسى كليم الله قال تعالى: {ولتصنع على عيني }
اثر صلاح الوالدين قراءة المزيد »
الشعر : من شعر الامام الشافعي رحمه الله: إِن الفقيهَ هو الفقيهُ بِفِعلِهِ * ليس الفقيهُ بِنُطقِهِ ومَقالِهِ وكذا الرَئيسُ هو الرَئيسُ بِخُلقِهِ*** ليس الرَئيسُ بِقَومِهِ ورِجالِهِ معنى: يحور قال تعالى: {إنّه ظنّ أنْ لن يَحُور} حارَ يحور حَوْرًا وحُؤُورًا: أي رجع. (اي ظن ان لن يرجع ) قال لبيد بن ربيعة : وما المرء
توفي زوجها الصحابي خنيس السهمي، وأنتظر عمر حتى أنقضت عدتها، فجاء إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه، فجلس إليه وتحدث معه، وعرضها عليه فلم يرد عليه بشيء، فغضب وجاء إلى أبي بكر فحدثه بما كان، وعرضها عليه، وكذلك لم يرد عليه، فكاد عمر أن يفقد صوابه، وطال اِنتظاره وأبوبكر صامت مطرق رأسه يتصبب عرقاً،
زواج النبي من حفصة قراءة المزيد »
عَنْ عَلِيٍّ وَهُوَ ابْنُ يَحْيَى، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَمٍّ لَهُ بَدْرِيٍّ، أَنَّهُ حَدَّثَهُ أَنَّ رَجُلًا دَخَلَ الْمَسْجِدَ، فَصَلَّى وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْمُقُهُ وَنَحْنُ لَا نَشْعُرُ، فَلَمَّا فَرَغَ أَقْبَلَ فَسَلَّمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ له: ” ارْجِعْ فَصَلِّ ؛ فَإِنَّكَ لَمْ تُصَلِّ “. فَرَجَعَ فَصَلَّى، ثُمَّ أَقْبَلَ إِلَى
قصة وعبرة: كان الملك المسلم كنكا موسى يسترد قرية اغتصبها النصارى في الحبشة وأخذ جيشه وحرر القرية واخرج كل جيش النصارى في ساحة القرية أسرى بما فيهم قائد جيشهم وكبير القساوسة وزوجة قائد جيش النصارى وأمه وأولاد فجاء طفل صغير للملك كنكا موسى وهو راكب على فرسه فمسكه الطفل من قدمه وقال له: يا سيدي
لصلاح الوالدين اثر عجيب في تربية اﻻبناء وان تيسير تربيتهم وفلاحهم من الله تعالى فمثلا :أم مريم عليها السلام حين نذرتها لله مع أنه لا أب يربيها، جعل الله لها زكريا يكفلها وولد لها عيسى عليه السلام ولا أب يربيه، ومع ذلك كان كامل الأخلاق والدين حيث قال تعالى: { فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها