خلق نبوي
لنا فيه اسوة: محمد صلى الله عليه وسلم كان أخف الناس صلاة على الناس وأطول الناس صلاة لنفسه
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد اللهم خفف علينا ثقل الأوزار وارزقنا معيشة الأبرار وامنع عنا برحمتك كل ما هو ضار وبشرنا بكرمك بكل ما هو سار واعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمهاتنا وأزواجنا وإخواننا وذرياتنا من النار واجمعنا بنبينا وحبيبنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في الفردوس الأعلى من الجنة مع الشهداء
حج الى بيت الله رجل صالح(عالما بالحديث وقارئا للقرآن) فانقطعت به السبل بعد اداء الحج ،فاخذ يبحث عن عمل ليتمكن من العودة فلم يجد،وكان يكتفي بالشرب من ماء زمزم لقلة الطعام معه. وفي ذات يوم وجد منديل أخضر فيه عقد من اللؤلؤ خارج الحرم ،ففرح به ايما فرح ولكنه تذكر انما هو لقطة الحرم والتي
الشعر: إنْ شُبِّة النُّطقُ المُبِينَ بفِضَّة ٍ * فالصمت درٌ زانه ياقوتُ مهنى: أصل الكفر في اللغة: تغطية الشيء تغطية تستهلكه. وقال اللـيث: يقال إنما سمي الكافر كافراً لأن الكفر غطى قلبه كله.
استمر النبي في تفقد القتلى والجرحى فقال: (من يأتيني بخبر سعد بن الربيع)، فذهب زيد بن ثابت ليبحث عنه فوجده وقد طعن اثنى عشر طعنة، وهو في آخر رمق، فقال له زيد: يا سعد إن رسول الله أمرني أن أنظر انت في الأحياء ام في الأموات قال سعد: فإني في الأموات، فأبلغ رسول الله صلى
بعض من شهداء أحد قراءة المزيد »
عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلَالٍ ، عَنْ أَبِي قَتَادَةَ ، وَأَبِي الدَّهْمَاءِ ، قَالَا : أَتَيْنَا عَلَى رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ ، فَقُلْنَا : هَلْ سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا ؟ قَالَ : نَعَمْ، سَمِعْتُهُ يَقُولُ : ” إِنَّكَ لَنْ تَدَعَ شَيْئًا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا بَدَّلَكَ اللَّهُ بِهِ مَا هُوَ خَيْرٌ
لنا فيه اسوة: محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد أن ينام وهو جنب غسل فرجه وتوضأ وضوءه للصلاة، وإذا أخذ مضجعه جعل يده اليمنى تحت خده الأيمن
مر احد الصالحين برجل يشوي اللحم فبكى، فقال له :ما يبكيك اكنت محتاج للحم ؟ قال :لا ولكن ابكي على ابن ادم يدخل الحيوان النار ميتا ، وابن آدم يدخلها حيا
قال الحسن البصري رحمه الله : أيها الناس احذروا التسويف ، فإني سمعت بعض الصالحين يقول : نحن لا نريد أن نموت حتى نتوب ، ثم لا نتوب حتى نموت.
الحكم: حكمة للشافعي رحمه الله: رضى الناس غاية لا تدرك ، فعليك بما فيه صلاح نفسك فالزمه. الشعر: لا تظلمنَّ إذا ما كنت مقتدراً * فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ تنامُ عَيْنُكَ والمظلومُ مُنَتَبِهٌ * يدعو عليك وعين الله لم تنم الامثال: تقول العرب: لا أَصْل له ولا فَصْل. الأصل: الحَسَب، والفصل: اللسان.