lawha

قيل

– لا تمل من التوبة حتى وان تكرر الذنب اليس كلما اتسخ ثوبك غسلته كذلك كلما اذنبت استغفر وتب أحوال – كان عبدالله بن المبارك يضع اللثام على وجهه عند قتاله في سبيل الله. ولذا قيل : ما رفع الله ابن المبارك إلا بخبيئة كانت له.

قيل قراءة المزيد »

من جمالها

شعر في الصديق: ثلاث خصال للصديقِ جعلتُها * مُضَارِعَةً للصَّومِ والصَّلواتِ مواساتُه والصَّفحُ عن عثراتِه*** وتركُ ابتذالِ السِّرِّ في الخلواتِ ما هو؟ الوَضوء: الماء الذي يُتَوَضَّأ به. الوُضوء: فِعلُك إذا توضّأْت. حرف يغير المعنى

من جمالها قراءة المزيد »

اسلام ابو العاصي ابن الربيع

خرجت زينب من صفة النساء، وهم في صلاة الفجر وقالت: أيها الناس، أنا زينب بنت محمد، وقد أجرت أبا العاص فأجيروه، فلما سلم النبي، التفت إلى الناس وقال: (هل سمعتم ما سمعت؟) قالوا: نعم يا رسول الله، فقال: (أما والذى نفس محمد بيده ما علمت بشيء من ذلك حتى سمعت ما سمعتم)، وصمت فجاءت إليه

اسلام ابو العاصي ابن الربيع قراءة المزيد »

خبر نبوي

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مَا اسْتَجَارَ عَبْدٌ مِنَ النَّارِ ثَلَاثَ مِرَارٍ إِلَّا قَالَتِ النَّارُ : اللَّهُمَّ أَجِرْهُ مِنِّي. وَلَا سَأَلَ الْجَنَّةَ إِلَّا قَالَتِ الْجَنَّةُ : اللَّهُمَّ أَدْخِلْهُ إِيَّايَ “. [مسند احمد]حديث صحيح

خبر نبوي قراءة المزيد »

قيل:

لا خير في السرف ولا سرف في الخير. اي اذا أنفقت مالك كله في الحق لم تكن مسرفا ولا مبذرا. وإذا أنفقت دينارا واحدا في غير حق فأنت مسرف ومبذر

قيل: قراءة المزيد »

باجمل عزاء:

بلغ الشافعي أن ابنا لعبد الرحمن بن مهدي مات فجزع عليه جزعا شديدا حتى امتنع عن الطعام والشراب فكتب إليه: أما بعد فعز نفسك بما تعز به غيرك ولتستقبح من فعلك ما تستقبحه من فعل غيرك واعلم أن أمضى المصائب فقد سرور مع حرمان أجر فكيف إذا اجتمعا على إكتساب وزر؟ وأقول: إني معزيك لا

باجمل عزاء: قراءة المزيد »

من جمالها

شعر : قال ابو العتاهية في التقوى : ألا إنما التقوى هي العز والكرم*** وحبك للدنيا هو الذل والعدم وليس على عبد تقي نقيصة * إذا صحح التقوى وإن حاك أو حجم معنى : قال تعالى: {وما يجحد بآياتنا إلّا كُلّ ختار كفور} الخَتْر: الغدر، وقيل هو أقبح الغدر. والخَتَّار: الغدّار.

من جمالها قراءة المزيد »

فداء ابو العاصي ابن الربيع

هو زوج زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم، كان يحبها حبا كبيرا، خالته ام المؤمنين خديجة رضي الله عنها، وكان رجلا شهماً مشهور بالأمانة، ذهبت قريش اليه ليقنعوه أن يطلقها ويزوجوه من يشاء فقال: لا وربِ هذه البنية، لا افارق صاحبتي فليس بيني وبينها ما يدعو ذلك، ولم أرى من محمد إلا خيراً، وما

فداء ابو العاصي ابن الربيع قراءة المزيد »