lawha

لتنظيف الشرايين: ملء فنجان زنجبيل طازج مفروم يضاف إليه عصير ليمونة واحدة ويضاف فصين ثوم مفرومة ويضاف ملعقة خل تفاح تخلط ويضاف إلى الخليط كأس ماء مغلي ويترك لمدة عشر دقائق ثم يشرب العصير وبإذن الله فيها الشفاء تكرر كل شهر .

شعر: ألا إنما التقوى هي العز والكرم * وحبك للدنيا هو الذل والعدم وليس على عبد تقي نقيصة * إذا صحح التقوى وإن حاك أو حجم معنى: القَـيْظ: صميم الصيف. يقال قد قاظ يومنا: اشتد حَرُّه.

توجيهات للتخلص من وساوس الشيطان ماذا يقول وما يعمل * عَنْ أَبِي الْعَلَاءِ أَنَّ عُثْمَانَ بْنَ أَبِي الْعَاصِ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ حَالَ بَيْنِي وَبَيْنَ صَلَاتِي وَقِرَاءَتِي، يَلْبِسُهَا عَلَيَّ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” ذَاكَ شَيْطَانٌ يُقَالُ لَهُ : خِنْزَبٌ، فَإِذَا

قال أَبُو زُمَيْلٍ سماك : سَأَلْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ فَقُلْتُ : مَا شَيْءٌ أَجِدُهُ فِي صَدْرِي ؟ قَالَ : مَا هُوَ ؟ قُلْتُ : وَاللَّهِ مَا أَتَكَلَّمُ بِهِ. قَالَ : فَقَالَ لِي : أَشَيْءٌ مِنْ شَكٍّ ؟ قَالَ : وَضَحِكَ. قَالَ : مَا نَجَا مِنْ ذَلِكَ أَحَدٌ. قَالَ : حَتَّى أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : {

شعر: قدر الله سبحانه: إذا كان أمر الله أمرا يقدر * فكيف يفر المرءُ منه ويحذر ومن ذا يرد الموت أو يدفع القضا*** وضربته محتومة ليس تعثر معنى: القمر مشتق من القُمْرَة؛ أي بياض فيه كُدْرَة. والجمع أقمار. وتصغيره قُمَيْر. ويقال وجهٌ أَقْمَر: أي مُشبَّه بالقمر.

بدأ القتال في الصباح، واستمر للظهر، وانتهى بأنتصار المسلمين، وفرار المشركين، وأخذوا يطاردونهم ويأسروا منهم، ويمر مصعب بن عمير بأخيه أبي عزيز بن عمير وهو أسيراً مقيد في يد انصاري فقال مصعب: شد يديه، فان أمه ذات متاع وسترسل في فدائه مال كثير، فقال له أخيه: يا مصعب أهذه وصاتك؟ قال مصعب: إنه أخي دونك.

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : بَيْنَمَا جِبْرِيلُ قَاعِدٌ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمِعَ نَقِيضًا مِنْ فَوْقِهِ، فَرَفَعَ رَأْسَهُ، فَقَالَ : هَذَا بَابٌ مِنَ السَّمَاءِ فُتِحَ الْيَوْمَ لَمْ يُفْتَحْ قَطُّ إِلَّا الْيَوْمَ، فَنَزَلَ مِنْهُ مَلَكٌ، فَقَالَ : هَذَا مَلَكٌ نَزَلَ إِلَى الْأَرْضِ لَمْ يَنْزِلْ قَطُّ إِلَّا الْيَوْمَ، فَسَلَّمَ، وَقَالَ : أَبْشِرْ بِنُورَيْنِ أُوتِيتَهُمَا

﷽ ﴿قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ، مِن شَرِّ مَا خَلَقَ، وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّـٰثَـٰتِ فِی ٱلۡعُقَدِ، وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ﴾ (الفلق 1-5) سورة “الفلق” للإستعاذة من الشرور الخارجية : الليل إذا أظلم ، القمر إذا غاب ،وهذان الوقتان مظنة كثرة الشرور والساحرات اللاتي ينفخن في عقد السحر والحسد . ﷽ ﴿قُلۡ

ما لا ترضاه لنفسك فلا تؤذي به غيرك

كيف كانوا يفهومون النعمة: ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺳﺌﻞ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ: ﻛﻴﻒ ﺃﺻﺒﺤﺖ ؟ ﻗﺎﻝ : ﺑﻴﻦ ﻧﻌﻤﺘﻴﻦ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻳﺘﻬﻤﺎ ﺃﻓﻀﻞ ﺫﻧﻮﺏ ﻗﺪ ﺳﺘﺮﻫﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻠﻢ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﻌﺎﻳﺮﻧﻲ ﺑﻬﺎ ﺃﺣﺪ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﻪ، ﻭﻣﻮﺩﺓ ﺍﻟﻘﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺏ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﻻ ﻳﺒﻠﻐﻬﺎ ﻋﻤﻠﻲ .