فهم النعمة
كيف كانوا يفهومون النعمة: ﺳﺌﻞ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻤﻐﻴﺮﺓ : ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﻛﻴﻒ ﺃﺻﺒﺤﺖ ؟ ﻗﺎﻝ : ﺃﺻﺒﺤﻨﺎ ﻣﻐﺮﻗﻴﻦ ﺑﺎﻟﻨﻌﻢ ﻋﺎﺟﺰﻳﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻜﺮ ﻳﺘﺤﺒﺐ ﺭﺑﻨﺎ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﺑﺎﻟﻨﻌﻢ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ، ﻭﻧﺘﻤﻘﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﺎﻟﻤﻌﺎﺻﻲ ﻭﻧﺤﻦ له ﻣﺤﺘﺎﺟﻮﻥ.
كيف كانوا يفهومون النعمة: ﺳﺌﻞ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻤﻐﻴﺮﺓ : ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﻛﻴﻒ ﺃﺻﺒﺤﺖ ؟ ﻗﺎﻝ : ﺃﺻﺒﺤﻨﺎ ﻣﻐﺮﻗﻴﻦ ﺑﺎﻟﻨﻌﻢ ﻋﺎﺟﺰﻳﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻜﺮ ﻳﺘﺤﺒﺐ ﺭﺑﻨﺎ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﺑﺎﻟﻨﻌﻢ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ، ﻭﻧﺘﻤﻘﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﺎﻟﻤﻌﺎﺻﻲ ﻭﻧﺤﻦ له ﻣﺤﺘﺎﺟﻮﻥ.
شعر: للشافعي رحمه الله؛ يَعيشُ المرءُ ما استحيا بخيْرٍ * ويبقى العودُ ما بقيَ اللَّحاءُ إذا لم تخشَ عاقبة َ الليالي * وَلَمْ تستحِ فافعَلْ ما تشاءُ أسماء الأيام عند العرب: أَوَّل: هو الأحد أَهْوَن: هو الاثنين جُبَّار: هو الثلاثاء دُبَّار: هو الأربعاء مُؤْنِس: هو الخميس عَرُوبَة: هو الجمعة شَيَّار: هو السبت
اوصى النبي صلى الله عليه وسلم اصحابه قبل بدء المعركة، فقال: (إن رجال خرجوا في هذا الجيش مكرهين لا حاجة لهم بقتالنا، فمن لقي منكم العباس بن عبد المطلب، فلا يقتله بل يأسره، من لقي أبا البختري بن هشام، فلا يقتله)، فقال ابو حذيفة: أنقتل آباءنا وإخواننا وعشيرتنا، ولا يقتل العباس بن عبد المطلب؟ والله
صور من معركة بدر قراءة المزيد »
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُو : ” رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرْ هُدَايَ إِلَيَّ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي لَكَ شَاكِرًا، لَكَ ذَاكِرًا، لَكَ رَاهِبًا، لَكَ مِطْوَاعًا، إِلَيْكَ مُخْبِتًا – أَوْ مُنِيبًا – رَبِّ تَقَبَّلْ
فضل ذكرها* عَنْ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : ” إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ كِتَابًا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ بِأَلْفَيْ عَامٍ . أَنْزَلَ مِنْهُ آيَتَيْنِ خَتَمَ بِهِمَا سُورَةَ الْبَقَرَةِ، وَلَا يُقْرَآنِ فِي دَارٍ ثَلَاثَ لَيَالٍ فَيَقْرَبُهَا شَيْطَانٌ “ [رواه الترمذي]
عَنْ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : ” إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ كِتَابًا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ بِأَلْفَيْ عَامٍ . أَنْزَلَ مِنْهُ آيَتَيْنِ خَتَمَ بِهِمَا سُورَةَ الْبَقَرَةِ، وَلَا يُقْرَآنِ فِي دَارٍ ثَلَاثَ لَيَالٍ فَيَقْرَبُهَا شَيْطَانٌ “ [رواه الترمذي]
كيف كانوا يفهومون النعمة: قال اﺑﻦ ﺍﻟﻘﻴﻢ : ﻟﻮ ﺭﺯﻕ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ: ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ؛ ﻟﻜﺎﻥ ﺇﻟﻬﺎﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺤﻤﺪ ﺃﻋﻈﻢ ﻧﻌﻤﻪ ﻣﻦ ﺇﻋﻄﺎﺋﻪ ﻟﻪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ؛ ﻷﻥ ﻧﻌﻴﻢ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻳﺰﻭﻝ، ﻭﺛﻮﺍﺏ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻳﺒﻘﻰ * ﺎﻟﻠﻬﻢ ﻣﺎ ﺃﺻﺒﺢ وأمسا ﺑنا ﻣﻦ ﻧﻌﻤﺔ ﺃﻭ ﺑﺄﺣﺪ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﻚ ﻓﻤﻨﻚ ﻭﺣﺪﻙ ﻻﺷﺮﻳﻚ ﻟﻚ ﻓﻠﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻭﻟﻚ ﺍﻟﺸﻜﺮ
– قال الحسن البصري رحمه الله: كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته. – قال سيدنا علي رضي الله عنه: لا تكن صلباً فتكسر ولا ليناً فتعصر
شعر : يا بائع الدين بالدنيا وباطلها * ترضى بدينك شيئا ليس يسواه حتى متى انت في لهو وفي لعب * والموت نحوك يهوي فاغرا فاه ما كل ما يتمنى المرء يدركه * رب امرئ حتفه فيما تمناه والناس في رقدة عما يراد بهم * وللحوادث تحريك وانباه أنصف هديت إذا ما كنت منتصفا *
حمل حمزة عبيدة جريحاً، الى النبي صلى الله عليه وسلم، فلما رآه افرشه قدمه فنظر عبيدة لوجه النبي وذرفت عيناه بالدموع وقال: يارسول الله ما بكيت جزعاً من الموت، واني لأعلم انها الشهادة، ولكن تذكرت ابا طالب وقصيدته يوم الشعب اذا قال: (كذبتم وبيت الله نبزي محمدا // ولما نقاتل دونه ونناضلونسلمه حتى نصرع حوله
بداية معركة بدر قراءة المزيد »