شعر
قال الشافعي رحمه الله: فَما أَكثَرَ الإِخوان حينَ تَعدّهُم*** وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ
كانت العرب تقول: أعطِني قلبك، والقني متى شئت. العِبرة في ذلك كانت بخلوص الود، لا بكثرة اللقاء
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : كَانَ اسْمُ جُوَيْرِيَةَ بَرَّةَ، فَكَأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَرِهَ ذَلِكَ، فَسَمَّاهَا جُوَيْرِيَةَ ؛ كَرَاهَةَ أَنْ يُقَالَ : خَرَجَ مِنْ عِنْدِ بَرَّةَ. قَالَ : وَخَرَجَ بَعْدَمَا صَلَّى فَجَاءَهَا، فَقَالَتْ : مَا زِلْتُ بَعْدَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ دَائِبَةً. قَالَ : فَقَالَ لَهَا : ” لَقَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ كَلِمَاتٍ، لَوْ
-قال تعالى: ﴿ثُمَّ جَعَلۡنَـٰكَ عَلَىٰ شَرِیعَةࣲ مِّنَ ٱلۡأَمۡرِ فَٱتَّبِعۡهَا وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَاۤءَ ٱلَّذِینَ لَا یَعۡلَمُونَ , إِنَّهُمۡ لَن یُغۡنُوا۟ عَنكَ مِنَ ٱللَّهِ شَیۡـࣰٔاۚ وَإِنَّ ٱلظَّـٰلِمِینَ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۖ وَٱللَّهُ وَلِیُّ ٱلۡمُتَّقِینَ ﴾ . -وقال تعالى: ﴿تِلۡكَ مِنۡ أَنۢبَاۤءِ ٱلۡغَیۡبِ نُوحِیهَاۤ إِلَیۡكَۖ مَا كُنتَ تَعۡلَمُهَاۤ أَنتَ وَلَا قَوۡمُكَ مِن قَبۡلِ هَـٰذَاۖ فَٱصۡبِرۡۖ إِنَّ ٱلۡعَـٰقِبَةَ لِلۡمُتَّقِینَ﴾. من
[الجاثية 18-19] و [هود ٤٩] قراءة المزيد »
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَأٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَأٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ، وَإِنِ اقْتَرَبَ إِلَيَّ شِبْرًا اقْتَرَبْتُ مِنْهُ ذِرَاعًا، وَإِنِ اقْتَرَبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا
قال ذو النون :ثلاثة من أعلام البر : 1- بر الوالدين بحسن الطاعة لهما ولين الجناح وبذل المال ، 2- وبر الولد بحسن التأديب لهما والدلالة على الخير ، 3- وبر جميع الناس بطلاقة الوجه وحسن المعاشرة ،
الاسلام دين البر: قراءة المزيد »
قال علي رضي الله عنه: الوم صديقي وهذا محال * صديقي احبه كلام يقال وهذا كلام بليغ الجمال*** محال يقال الجمال خيال
(أُمٌّ فَرَشَتْ فأَنامَتْ.) : يضرب في بر الرجل بصاحبه قال الشاعر: وكنت له عمًّا لطيفًا ووالدًا * رؤوفًا وُأمًّا مَهَّدَتْ فأَنامَتْ
من أمثال العرب: قراءة المزيد »
لما فتح النبي صلى الله عليه وسلم خيبر، وانتهى الأمر أن إختار النبي صلى الله عليه وسلم صفية بنت حيي، وتزوجها، أسلمت، ولما دخل الإيمان قلبها، وإطمئنت، وأصبحت زوجة للنبي فقال لها: (حدثي أصحابي)، قالت أم المؤمنين صفية بن حيي رضي الله عنها: يا رسول الله لقد كان أبي سيد بني النضير وإليه مرجعهم، وكان
قصة حيي بن أخطب قراءة المزيد »