-حكم: (خروج بعض الناس من حياتك او دخولهم رحمة من ربك لا تدركها الا مع الوقت) (لو علمنا كيف هي متعة الاجر بعد المحن والشدائد لما تمنينا سرعة الفرج) -قال الربيع بن خثيم لأصحابه: ما الداء؟ وما الدواء؟ وما الشفاء؟ الداء الذنوب، والدواء الاستغفار، والشفاء أن تتوب فلا تعود . [الزهد للإمام أحمد] -قال ابن […]
-قال ابن تيمية رحمه الله: وأما الأكل واللباس: فخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وكان خلقه في الأكل أنه يأكل ما تيسر إذا اشتهاه، ولا يرد موجودا،ولا يتكلف مفقودا، فسنته في ذلك تقتضي أن يلبس الرجل ويطعم مما يسره الله ببلده، من الطعام واللباس، وهذا يتنوع بتنوع الأمصار. -بمشهد من الآخرة : روى
-قال تعالى :{ *مَن كَفَرَ بِاللَّهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَٰكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ*} النحل (106) جعل الله القلوب والنيات عمدة الأحكام وأعتقها من كل صنوف الإكراه والإجبار ، وأنه فطرها حرة،وإن وظيفتها هي الترجيح والاختيار بين ما يعرض من بدائل. وجعل
فعل نبوي: -الدعاء عند لبس ملابس جديدة: عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْبًا سَمَّاهُ بِاسْمِهِ ؛ إِمَّا قَمِيصًا أَوْ عِمَامَةً، ثُمَّ يَقُولُ:” (اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ ؛ أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ، أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِ مَا صُنِعَ لَهُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ)”. قَالَ أبو نضرة
قال ابن تيمية رحمه الله : والموحد صادق في قوله: (لا إله إلا الله) وكلما كرر ذلك تحقق قلبه بالتوحيد والإخلاص، وكذلك قوله: (الله أكبر) فإنه تعالى كل ما يخطر بنفس العباد من التعظيم فهو أكبر منه”. [جامع المسائل] وقال : مثل الأخوة في الله كمثل اليد والعين إذا دمعت العين مسحت اليد دمعها ،
المعاني: -الجثيّ: الجلوس على الركبتين. العتيّ: الاستكبار والتمرد. الصليّ: مقاساة حر النار -من معاني العَلَم في اللغة: الجبل في المثل نقول: أشهر من نار على عَلَم (اي جبل) كثرة مفرداتها: من أسماء الريح الباردة : الحُرجوج والحَرْجَف والشِّمال والخريق والخارم والخزرج والهَلّابة والصِّنَّبْر والعَرِيَّة والصِّر الشعر: إِذا ضاق صدر المَرءِ عن سِرِّ نفسه * فصدر
حكم: -لا تجعل من همك حب الناس فقلوبهم متقلبه تحبك وليكن همك كيف يحبك رب الناس فان احبك جعل قلوبهم تحبك -ابتسم : لأنك بصحة وعافية وحي ترزق، فهناك من المرضى من يتمنى أن يشتريها بأغلى الأثمان . -أبتسم فرزقك مقسوم وقدرك محسوم وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم لأنها بين يدي الحي القيوم سبحانه
الحياة مع القرآن : عاشَ سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع القرآن فقرعته زواجره وهزته مواعظه حتى أنه خرج ليلةً فسمع قول الله تعالى:{ *وَالطُّورِ ، وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ، فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ، وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ ، وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ، وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ، إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِع*} فقال : قسمٌ و ربِّ الكعبة حق،فمرض شهراً يعوده الناس لا
-القراءة: تصنع انسانا واثقا والمشورة: تصنع انسانا جادا والكتابة: تصنع انسانا دقيقا -جرت العادة أن الشاعر إذا مدح آخر في كرم أو أي خلق، فإن المستفيد هو الممدوح لا المادح، وإنما الشاعر ربما ينال جائزة. إلا إذا كان الممدوح الرسول صلى الله عليه وسلم فإنه على النقيض من ذلك تمامًا، فالشاعر ينال منزلة وقدرًا ورفعة
-قال تعالى :{ *۞ وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ*} البقرة (124) قانون رباني صلاح الآباء ينفع الابناء والظلم ماحقٌ للخيرات، مستأصلٌ للبركات. قال تعالى :{ *يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ
