خبر نبوي: -وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ، وَلَا هَمٍّ وَلَا حُزْنٍ، وَلَا أَذًى وَلَا غَمٍّ، حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ“. [رواه البخاري ]في ظلال هذا الحديث : ( من نصب ) من تعب و ( ولا […]
كثرة المفردات: من أسماء الصباح عند العرب: الصَّبيحة والصَّباح والإصباح والمُصبَح.(أسعد الله صبيحتكم وصباحكم وإصباحكم ومُصبَحكم) المعاني: النهد في السفر : إخراج الرفقة نفقاتهم على قدرهم. قاعده: بيت السكن جمعه بيوت {فأمسكوهنّ في البيوت} بيت الشعر جمعه أبيات، قرأت الأبيات الشعرية . الشعر: كتب الامام الشافعي إلى محمد بن الحسن هذين البيتين، حين حبُس بالعراق:
-قال إسحاق بن منصور: قلت لأحمد بن حنبل: النهد في السفر؟ فقال: ما زال الناس يتناهدون. وقال إسحاق بن راهويه: سنة مسنونة، وهو أحب إلي من أن يدعو كل يوم واحدا من أصحابه؛ لما لا يخلو ذلك من المباهاة والتباري، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عنه. (النهد: إخراج الرفقة نفقاتهم على قدرهم.) موقف:
-استقبل الاقدار بالحمد لله لانه لم يأخذ منك الا ليعطيك فالحمد لله على كل حال ونعوذ بالله من حال اهل النار -فلا يغرنك المادحون ولا يضرنك القادحون قال تعالى : { *بل الانسان على نفسه بصيرة*} -بحسن المعاملة وطيب الكلام وجميل الاهتمام وصدق الالتزام تكسب قلوب الانام
-آداب الجمعة: قال الشافعي رحمه الله : فنحب للرجل أن يتنظف يوم الجمعة: بغُسل وأخذ شعر وظفر وعلاجٍ لما يقطع تغير الرائحة من جميع جسده وسواك وكل ما نظفه وطيّبه. وأن يمسّ طِيباً مع هذا إن قدر عليه [كتاب الأم] -دور الاسلام في الشخصية المسلمة: *ضبط له سلامة القلب : قال النبي صلى الله عليه
– قال تعالى:{ *قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا*} مريم(4) ما أعظم الثقة بالله تعالى تأمل رغم أسباب اليأس في انجاب الذرية ككبر سن بوهن في العظم واشتعال الشيب لسيدنا زكريا وامرأته عاقر لم يمنعه من الاستمراره بالدعاء وطلب مايريد. -قال تعالى:{ *فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ*}
أمر نبوي: -عَنْ جَابِرٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ : ” مَنْ أُعْطِيَ عَطَاءً، فَوَجَدَ فَلْيَجْزِ بِهِ، وَمَنْ لَمْ يَجِدْ ؛ فَلْيُثْنِ، فَإِنَّ مَنْ أَثْنَى فَقَدْ شَكَرَ، وَمَنْ كَتَمَ فَقَدْ كَفَرَ، وَمَنْ تَحَلَّى بِمَا لَمْ يُعْطَهُ؛ كَانَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ“.{رواه الترمذي] في ظلال هذا الحديث من أعطي عطاء فوجد عنده سعة مالية
موقف: -سرق للربيع بن خثيم فرس فقال أهل مجلسه: ادع الله عز وجل عليه، فقال: بل أدعو الله عز وجل له: اللهم إن كان غنيا فأقبل بقلبه، وإن كان فقيرا فأغنه [الزهد للإمام أحمد] -باع عبد الله بن عتبة بن مسعود أرضًا بثمانين ألفًا، فقيل له: لو اتخذت لولدك من هذا المال ذخرًا، فقال: بل
قاعدة: -الهمزة المتوسطة لا علاقة لها بالإعراب ولا تتأثر به. وتتغيّر صورتها بتغيّر بنية الكلمة ونوعها، مثلا: تساءَل، تفاءَل، تثاءَب : فعل متسائِل، متفائِل، متثائِب : اسم التساؤل، التفاؤُل، التثاؤُب : مصدر تقول العرب: (خَبْط عَشْواء هي): الناقة التي في بصرها ضعف تَخبِط إذا مشت. اعراب: رأيت الناسَ مجتمعِين. رأيتُ : فعل ماض مبني على
قال مالك رحمه الله: إنّ الله قسم الأعمالَ كما قسم الأرزاق، فهذا فُتح له في الصلاة ولم يفتُح له في الصوم،وآخرُ فُتح له في الصدقةِ ولم يُفتح له في الصوم ،وآخرُ فُتح له في الجهادِ، ونشرُ العلم من أفضلِ أعمال البِرِّ ، وقد رضيتُ بما فُتحَ لي فيه من نشر العلم، وأرجو أن يكون كلٌّ
