نماذج
من الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم: ﺛﻮﺑﺎﻥ ﺣﻴﻦ ﺴﺄﻟﻪُ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ صلى الله عليه وسلم : ” ﻣﺎ ﻏﻴَّﺮ ﻟﻮﻧﻚ ؟” ﻓﻘاﻝ : ﻣﺎﺑﻲ ﻣﺮﺽٌ ﻭﻻﻭَﺟﻊ ﺇﻻ ﺃﻧِّﻲ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﺃﺭَﻙَ ﺍﺳﺘﻮﺣﺸﺖُ ﻭﺣﺸَﺔ ﺷﺪﻳﺪَﺓ ﺣﺘﻰ ﺃﻟﻘﺎﻙ.
من الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم: ﺛﻮﺑﺎﻥ ﺣﻴﻦ ﺴﺄﻟﻪُ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ صلى الله عليه وسلم : ” ﻣﺎ ﻏﻴَّﺮ ﻟﻮﻧﻚ ؟” ﻓﻘاﻝ : ﻣﺎﺑﻲ ﻣﺮﺽٌ ﻭﻻﻭَﺟﻊ ﺇﻻ ﺃﻧِّﻲ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﺃﺭَﻙَ ﺍﺳﺘﻮﺣﺸﺖُ ﻭﺣﺸَﺔ ﺷﺪﻳﺪَﺓ ﺣﺘﻰ ﺃﻟﻘﺎﻙ.
في ما يلي: – أخفى الله تعالى قبول الدعاء : لتبقى القلوب على وجل – وأبقى الله باب التوبة مفتوحا : ليبقى الإنسان على أمل – وجعل الله العبرة بالخواتيم : لئلا يغتر أحد بالعمل.
قال ابن القيم رحمه الله: كلُّ عائنٍ حاسدٌ ، وليس كل حاسد عائناً ، فلما كان الحاسد أعمَّ من العائن ، كانت الاستعاذة منه استعاذة من العائن .
قال الشافعي رحمه الله: سهرت أعين ونامت عيون * في أمور تكون أو لا تكون فادرأ الهم ما استطعت عن النفس * فحملانك الهموم جنون
لقد أزرى بها الدهر، لكن تظل اللغة العربية جميلة؛ مورثاتها، صبغياتها، حمضها النووي، كلها تنضح بجمال أصيل وجليل. من بعض زهورها: – تصغير العين : عُيَـيْنة. ومنه قيل ذو العُيَـيْنَتَـين وذو العَيْنَيْن للجاسوس الذي يتجسس الخبر، ويسمى العين
دار أبو أيوب علّيّة من غرفتين، أراد أبو أيوب أن ينزل النبي في الطابق الثاني فرفض النبي صلى الله عليه وسلم إلا أن ينزل في الطابق الأسفل وقال: (لك بيتك، فهذا أسهل وأرفق علينا، وعلى من يأتينا ضيف) وكان أبو أيوب كل يوم يلح على الرسول، نخاف من مشينا أن يتساقط عليك شيء من التراب
النبي في دار ابي ايوب قراءة المزيد »
عن مَرْثَدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الْيَزَنِيَّ ، قَالَ : أَتَيْتُ عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ الْجُهَنِيَّ فَقُلْتُ : أَلَا أُعْجِبُكَ مِنْ أَبِي تَمِيمٍ يَرْكَعُ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ. فَقَالَ عُقْبَةُ : إِنَّا كُنَّا نَفْعَلُهُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قُلْتُ : فَمَا يَمْنَعُكَ الْآنَ ؟ قَالَ : الشُّغْلُ. [رواه البخاري]
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” مَنْ صَلَّى صَلَاةً لَمْ يَقْرَأْ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَهِيَ خِدَاجٌ – ثَلَاثًا – غَيْرُ تَمَامٍ “، فَقِيلَ لِأَبِي هُرَيْرَةَ : إِنَّا نَكُونُ وَرَاءَ الْإِمَامِ، فَقَالَ : اقْرَأْ بِهَا فِي نَفْسِكَ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ” قَالَ
من الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم: – ﺭﺑﻴﻌﺔ ﺑﻦ ﻛَﻌﺐ ﺣﻴﻦَ ﺴﺄﻟﻪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم ﻣﺎﺣﺎﺟﺘﻚ ؟ ﻓﻘاﻝ : ﺃﺳﺄﻟﻚ ﻣﺮﺍﻓﻘﺘﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ. – وﺍﻣﺮﺃﺓ من ﺑﻨﻲ ﺩﻳﻨﺎﺭ ، ﺣﻴﻦ ﺨﺮﺝُ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﺃﺑﻮﻫﺎ ﻭﺃﺧﻮﻫﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪ ﻓاستشهدوا جميعاً في سبيل الله ﻭﻳُﻨﻌﻮﻥ ﻟﻬﺎ، ﻓﺘﺮﻯ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم