قالوا
َقَالَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : مَا شَيْءٌ أَنْجَى مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ.
َقَالَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : مَا شَيْءٌ أَنْجَى مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ.
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه : -عليك بإخوان الصدق تعش فى أكنافهم ، فإنهم زينة فى الرخاء ، وعدة فى البلاء ، – وضع أمر أخيك على أحسنه حتى يجيئك ما يغلبك منه ، -واعتزل عدوك ، -واحذر صديقك الا الأمين من القوم ولا أمين إلا من خشى الله -ولا تصحب الفاجر
قال الشافعي رحمه الله : وَلَرُبَّ نَازِلَة ٍ يَضِيقُ لَهَا الْفَتَى * ذرعاً، وعند الله منها المخرجُ ضاقت فلمَّا استحكمت حلقاتها * فرجت، وكنتُ أظنُّها لا تفرجُ
قيل لأعرابي : إنك لتكثر لُبس العمامة. قال : إن شيئاً فيه السمع والبصر ، لجدير بأن يوقى الحرّ والقرّ .
عَنْ جَابِرٍ ، قَالَ : نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَطْرُقَ الرَّجُلُ أَهْلَهُ لَيْلًا ؛ يَتَخَوَّنُهُمْ، أَوْ يَلْتَمِسُ عَثَرَاتِهِمْ.[رواه مسلم]
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْبًا سَمَّاهُ بِاسْمِهِ ؛ إِمَّا قَمِيصًا أَوْ عِمَامَةً، ثُمَّ يَقُولُ : ” (اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ ؛ أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ، أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِ مَا صُنِعَ لَهُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ) “. [سنن ابي داود]
قَالَ أَبُو نَضْرَةَ : كَانَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا لَبِسَ أَحَدُهُمْ ثَوْبًا جَدِيدًا قِيلَ لَهُ : تُبْلِي وَيُخْلِفُ اللَّهُ تَعَالَى. [رواه أبو داود]
في ميزاننا : سيدة جزائرية تبكي وحدها في مطار جدة فقد رحلت عنها الطائرة ونسوها. ولكن الله سبحانه من فوق العرش لا ينسى. عند منتصف الطريق بين جدة والجزائر وبين السماء والأرض يسمع الطيار صوت قرقعة مما اضطره إلى الرجوع إلى مطار جدة في هبوط طارئ ، في ذات الوقت لم يجد موظفوا المطار صالة
لمن عنده هم وغم يردد ( لا اله الا أنت سبحانك أني كنت من الظالمين .لاإله إلا الله الحليم العظيم لاإله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم). لمن يشعر أنه غير سعيد يردد (حسبي الله و نعم الوكيل) .