شعر
لَقَلْعُ ضِرْسٍ وَضَرْبُ حَبْسِ * ونزعُ نفسٍ وردُّ أمسِ ونفخُ نارٍ وحملَ عارٍ * وبيعُ دارٍ بربعِ فلس أهونُ من وقفة الحرِّ * يرجو نوالاً ببابِ نحسِ
لَقَلْعُ ضِرْسٍ وَضَرْبُ حَبْسِ * ونزعُ نفسٍ وردُّ أمسِ ونفخُ نارٍ وحملَ عارٍ * وبيعُ دارٍ بربعِ فلس أهونُ من وقفة الحرِّ * يرجو نوالاً ببابِ نحسِ
بقيا في الغار ثلاثة أيام، الى ان خفّت حدت البحث فإطمئن النبي وقال لأبي بكر: (إنزل يا أبا بكر وأنظر موعد عبد الله بن أريقط)، فنزل وإختبئ حتى ظهر عبدالله أولاً وكان أبو بكر يراقب حتى إذا وجده ينتظر ، ظهر له أبو بكر وإستطاع أن يعرف منه صدق النية، فلما تأكد منه قال: إنتظرني
خروجهم من الغار قراءة المزيد »
لنداوم على قراءة القرآن نردد : اللهم اجعل القران الكريم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي .
عٍنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عَنْ ثَوْبَانَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” اسْتَقِيمُوا وَلَنْ تُحْصُوا ، وَاعْلَمُوا أَنَّ خَيْرَ أَعْمَالِكُمُ الصَّلَاةُ، وَلَا يُحَافِظُ عَلَى الْوُضُوءِ إِلَّا مُؤْمِنٌ “ [سنن ابن ماجة] (استقيموا ولن تحصوا): اي اعملوا الأوامر واجتنبوا النواهي ضمن وسع النفس، ولن تحصوا ثواب الاستقامة والصلاة خير الأعمال
عٍنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَرِبَ لَبَنًا، ثُمَّ دَعَا بِمَاءٍ، فَتَمَضْمَضَ، وَقَالَ : إِنَّ لَهُ دَسَمًا. [رواه مسلم]
جاء في البداية والنهاية لإبن كثير : روى الطبراني ، عن علي إبن الحسين قال : ” إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ ليقم أهل الفضل فيقوم ناسُ من الناس . فيقال لهم : إنطلقوا إلى الجنة .فتلقاهم الملائكة فيقولون : إلى أين ؟ فيقولون : إلى الجنة . فيقولون : قبل الحساب؟ قالوا :
تسلح باﻻعذار لكي ﻻ تندم فكم مرة ظلمنا أحبّة لنا دون أن نعلم ظروفھم و أسباب تصرفاتھم . لماذا نُطلق الحكم قبل أن نعرف الأسباب ونفھم الظروف قال ابن سيرين : إذا بلغك عن أخيك شيء فإلتمس له عذراً ، فإن لم تجد له عذراً فقل لعلَّ له عذر .
إِنَّ صَدِيقَ الحقِّ مَنْ يَمْشِي مَعَــكْ // وَمَـنْ يَضُـرُّ نَفْسَــهُ لِيَنْفَعـَك وَمَـنْ إِذَا رَيْبُ الزَّمَانِ صَدَّعَـكْ // شَتَّـتَ فِيكَ شَمْلَـهُ لِيَجْمَعَـك ْ