lawha

جاء في البداية والنهاية لإبن كثير : روى الطبراني ، عن علي إبن الحسين قال : ” إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ ليقم أهل الفضل فيقوم ناسُ من الناس . فيقال لهم : إنطلقوا إلى الجنة .فتلقاهم الملائكة فيقولون : إلى أين ؟ فيقولون : إلى الجنة . فيقولون : قبل الحساب؟ قالوا : […]

تسلح باﻻعذار لكي ﻻ تندم فكم مرة ظلمنا أحبّة لنا دون أن نعلم ظروفھم و أسباب تصرفاتھم . لماذا نُطلق الحكم قبل أن نعرف الأسباب ونفھم الظروف قال ابن سيرين : إذا بلغك عن أخيك شيء فإلتمس له عذراً ، فإن لم تجد له عذراً فقل لعلَّ له عذر .

إِنَّ صَدِيقَ الحقِّ مَنْ يَمْشِي مَعَــكْ // وَمَـنْ يَضُـرُّ نَفْسَــهُ لِيَنْفَعـَك وَمَـنْ إِذَا رَيْبُ الزَّمَانِ صَدَّعَـكْ // شَتَّـتَ فِيكَ شَمْلَـهُ لِيَجْمَعَـك ْ

الصَّبيحة والصَّباح والإصباح والمُصبَح. أسعد الله صبيحتكم وصباحكم وإصباحكم ومُصبحكم

لما أرادا أن يدخلا الغار قال الصديق: بأبي وأمي لا تدخله حتى أستكشفه لك فقال صلى الله عليه وسلم: (أتحب يا أبا بكر إن كان به شيء أن ينزل بك قبلي)؟ قال: نعم لا أراك تصاب بمكروه، فنزل وتفقده فلم يجد شيئ الا شقوق بين الصخور، فأخذ يمزق من ثوبه، ويحشوها ليمنع دخول كائنات مؤذية

عَنْ عَبْد اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو يُحَدِّثُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ : ” مَا عَلَى الْأَرْضِ رَجُلٌ يَقُولُ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِلَّا كَفَّرَتْ عَنْهُ مِنْ ذُنُوبِهِ، وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ “ .[مسند احمد]

عَنْ عَائِشَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ : ” إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِهِ فَرَأَى بَلَلًا، وَلَمْ يَرَ أَنَّهُ احْتَلَمَ اغْتَسَلَ، وَإِذَا رَأَى أَنَّهُ قَدِ احْتَلَمَ، وَلَمْ يَرَ بَلَلًا فَلَا غُسْلَ عَلَيْهِ “. [سنن ابن ماجة] الحديث: حسن

قال تعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ} لذة الحياة في طاعة الله ومن ظن ان السعادة في غير طاعة الله فقد اساء الثقة بالله

قال أويس القرني رحمه الله: لو أن رجلا مشى في طريقه لملاقاة عدوه فأثقله درعه فخلعه، وأثقله سيفه فرماه، وأثقله طعامه وشرابه فتركهما، ثم لاقى عدوه حاسرا، أعزلاً، جائعاً فأنى له أن ينتصر؟ كذلك من ثقل عليه الذِّكْر فتركه، وثقلت عليه السنن الرواتب ففرط فيها، وثقلت عليه أداء الفرائض في وقتها فأخّرها، وثقلت عليه الأوامر

أنَّ الفرنسيين هم أول : مَنْ أدْخَلوا الفِكْر التغريبي المعادي للإسلام ؛ \ وأنشؤوا مراكز للماسونية ؛ وأدْخَلوا الفواحش والزنا والعُهْر إلى مصر ؛ وقَتَلوا في ثورتَيْ القاهرة الأولى والثانية قُرابة مليون مصري أو يزيد ، وأنَّ نابليون أول مَنْ اقتحَمَ الأزهر ودَنَّسَهُ بخُيولِه .