موقف: -سأل الخليفة المأمون ابن سهل: ما هذه؟ وكان بيد الخليفة مساويك (جمع مسواك). فقال ابن سهل : ضد محاسنك يا أمير المؤمنين وكره أن يقول مساويك لكي لا تفهم( مساوئك) -طرد الخليفة العادل عمر بن عبدالعزيز رحمه الله الشاعر كثير عزة لمّا طرق بابه يريد مدحه، وقال: أبعدوه لا قرّب الله قرابة أليس هو […]
اسم ومعناه: امجد: من زاد على غيره في طلب العلا ونيل المجد / انس : مصدر انس لما يعايشه / ايمن : خلاف الايسر واليمين مقدمة والايمن ذو البركة مؤيد: الذي يؤيد الغير / مصعب : الذي يتحمل الشدايد / معاذ : محصن باسم الله معنى العَدْن: الإقامة، عَدَنَ فلان بالمكان يَعْدِن ويَعْدُن: أقام ومنه
حكم: اليوم الجديد منحة من الله سبحانه فاجعله شاهدا لك لا عليك -صوب سهمك نحو النجوم وان أخطأت تصيب القمر قال لقمان لابنه : يا بني احذر الكذب فإنه شهي كلحم العصفور من أكل منه شيئا لم يصبر عنه . قال إبراهيم بن أدهم : من ضبط بطنه ضبط دينه، ومن ملك جوعه ملك الأخلاق
دعاؤك سلاحك: الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله محمد: اللَّهُمَّ ذَا الْحَبْلِ الشَّدِيدِ وَالْأَمْرِ الرَّشِيدِ أَسْأَلُكَ الْأَمْنَ يَوْمَ الْوَعِيدِ، وَالْجَنَّةَ يَوْمَ الْخُلُودِ مَعَ الْمُقَرَّبِينَ الشُّهُودِ الرُّكَّعِ السُّجُودِ الْمُوفِينَ بِالْعُهُودِ إِنَّكَ رَحِيمٌ وَدُودٌ، وَإِنَّكَ تَفْعَلُ مَا تُرِيدُ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا هَادِينَ مُهْتَدِينَ غَيْرَ ضَالِّينَ وَلَا مُضِلِّينَ، سِلْمًا لِأَوْلِيَائِكَ وَعَدُوًّا لِأَعْدَائِكَ، نُحِبُّ بِحُبِّكَ مَنْ أَحَبَّكَ، وَنُعَادِي بِعَدَاوَتِكَ مَنْ
-حجرة أم المؤمنين عائشةرضي الله عنها: -كانت في شرقي المسجد وكان لها باب واقعا داخل المسجد النبوي على جهة الغرب وكأنّ المسجد النبوي صار فناء لها، وعرضها 6 أو 7 أذرع جدرانها من الطين وسقفها من جريد النخل يناله كل من يقف، مغشاة من الخارج بمسوح الشعر لكي تكون وقاية من المطر ، وكان للباب
– قال تعالى :{ *تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا ۚ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ*}القصص (83) الإيمان يقتضي أن يشتركوا كل المؤمنين فيما أعطاهم الله من الخير ولا يعلو احدهم على الاخر ويحب لاخيه ما يحب لنفسه ويقدر على هذا الحب من رزق سلامة الصدر وكان قلبه خاليا من الغل والغش
خبر نبوي: -عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ” [رواه البخاري] اي لا يكتمل ايمان العبد حتى يسره ما سر أخاه وساءه ما ساء أخاه فيكتمل ايمانه. -عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ”
المعاني: -عرف بفتح الراء : علم / عرف بكسر الراء : اكثر الطيب / عرف بضم الراء : صار عريفا – الخسارة في اللغة: الخُسْر: الخسارة العامة / الخَسار: الزيادة في الخُسر / الخُسران: أعظم الخَسار / التخسير: مبالغة بالخُسران كلمة ومعناها: قارورة سميت بها لاستقرار الشراب فيها. الشعر: (هي الفصحى اهيم بها غراما *
-سمي ربيع الاول والثاني بهذا الاسم: لان الارض كانت تفيض بالخصب فيهما، وسمي جمادى الاولى والاخرة بهذا الاسم: لان الماء كان يجمد من شدة البرد فيها سمي شهر رجب بهذا الاسم: لان العرب كانوا يرجبون فيه الشجر(تطعيم) ويشذبون فروعه(تقليم) وسمي شهر شعبان بهذا الاسم :لان العرب كانوا يتشعبون فيه ويفترقون في كل ناحية للاغارة على
-حكم: قل:”توكّلت على الله وفوّضت أمري إليه” فكل شي في هذه الدنيا إما أن يتركك أو أن تتركه إلا الله إن أقبلت إليه أغناك وإن تركته ناداك سبحانه -قال ابن القيم رحمه الله: العلم يرفع صاحبه في الدنيا والآخرة، ما لا يرفعه المُلْك ولا المال ولا غيرهما، فالعلم يزيد الشريف شرفاً ، ويرفع العبد المملوك
