lawha

اعرف عدوك

– الافتراء على الله وعلى الوحي والصد عن سبيله: هذا من اساليبه الخبيثة قال تعالى: ﴿وَمِنَ ٱلۡأَنۡعَـٰمِ حَمُولَةࣰ وَفَرۡشࣰاۚ كُلُوا۟ مِمَّا رَزَقَكُمُ ٱللَّهُ وَلَا تَتَّبِعُوا۟ خُطُوَ ٰ⁠تِ ٱلشَّیۡطَـٰنِۚ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوࣱّ مُّبِینࣱ﴾ (الأنعام 142). وقال تعالى: ﴿إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَغۡفِرُ أَن یُشۡرَكَ بِهِۦ وَیَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَ ٰ⁠لِكَ لِمَن یَشَاۤءُۚ وَمَن یُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَـٰلَۢا بَعِیدًا، […]

اعرف عدوك قراءة المزيد »

هجرة صهيب

لما سمع صهيب بهجرة النبي، أراد أن يلحق به وأن يكون مدافع عنه إذا تعرض لخطر، قال: فأمسكني فتيان قريش، وحبسوني أيام عندهم، يتناوبون حراستي فقمت ليلة أتظاهر أني مريض فقال بعضهم لبعض: لقد شغله اليوم بطنه فناموا، قال: فتسللت وركبت بعيري، وخرجت ولم أتمكن من أن آخذ مالي فتركته تحت أسكفه، وشعر بي القوم

هجرة صهيب قراءة المزيد »

خبر نبوي

عَنْ أَنَسِ بْنِ حَكِيمٍ الضَّبِّيِّ قَالَ : خَافَ مِنْ زِيَادٍ أَوِ ابْنِ زِيَادٍ فَأَتَى الْمَدِينَةَ، فَلَقِيَ أَبَا هُرَيْرَةَ ،قَالَ: فَنَسَبَنِي فَانْتَسَبْتُ لَهُ، فَقَالَ : يَا فَتَى، أَلَا أُحَدِّثُكَ حَدِيثًا ؟ قَالَ : قُلْتُ : بَلَى رَحِمَكَ اللَّهُ. قَالَ يُونُسُ : وَأَحْسَبُهُ ذَكَرَهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ : ” إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ

خبر نبوي قراءة المزيد »

خلق

الطعام رزق من الله لا يعاب فنحن قوم لا ناكل حتى نجوع ولنا في رسول الله اسوة. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : مَا عَابَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَعَامًا قَطُّ، إِنِ اشْتَهَاهُ أَكَلَهُ، وَإِنْ كَرِهَهُ تَرَكَهُ. [رواه البخاري]

خلق قراءة المزيد »

امر نبوي

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَجُلًا قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَوْصِنِي ؟ قَالَ : ” لَا تَغْضَبْ “. فَرَدَّدَ مِرَارًا، قَالَ : ” لَا تَغْضَبْ “. [رواه البخاري] ليتعلم مهارة ضبط النفس. لأن الغضب يجمع الشر كله “، قال الخطابي: معنى قوله: ” لا تغضب “: اجتنب أسباب الغضب ولا

امر نبوي قراءة المزيد »

لماذا الوضوء

عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ : كَانَتْ عَلَيْنَا رِعَايَةُ الْإِبِلِ، فَجَاءَتْ نَوْبَتِي، فَرَوَّحْتُهَا بِعَشِيٍّ، فَأَدْرَكْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَائِمًا يُحَدِّثُ النَّاسَ، فَأَدْرَكْتُ مِنْ قَوْلِهِ : ” مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ، فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ مُقْبِلٌ عَلَيْهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ إِلَّا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ “. قَالَ : فَقُلْتُ : مَا أَجْوَدَ هَذِهِ،

لماذا الوضوء قراءة المزيد »

قالوا

قال ابن القيم رحمه الله: لن تجد أحنّ من اللَّه عليك ، فوالله لو يعلم الساجد ما يغشاه من الرحمة بسجوده لما رفع رأسه

قالوا قراءة المزيد »

شعر

لأمير المؤمنين علي رضي الله عنه: للموتِ فينا سهامٌ غير خاطئة // من فاتهُ اليوم سهم لم يفته غدا

شعر قراءة المزيد »

معنى

التَّأْويب : سير النهار كله إلى الليل. يقال أوَّب القوم تأويبا أي ساروا بالنهار، وأَسْأَدوا : إذا ساروا بالليل

معنى قراءة المزيد »

اسلام عمرو بن الجموح

بدأت هجرة الصحابة إلى المدينة، وأخذ الإسلام ينتشر في المدينة المنورة، وبقي بعض القوم من سادة المدينة لم يسلموا، ومنهم عمرو بن الجموح: هو سيد من سادة بني سلمة، كان له صنم من الخشب سماه مناف يحبه أكثر من أهله وماله، وشديد الإسراف في تقديسه. فلما أسلم أولاده وزوجته وهو لا يعلم جاء اولاده يستشيرونه

اسلام عمرو بن الجموح قراءة المزيد »