نصيحة
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: الهمّ من آثار الذنوب والمعاصي. وقال: عليكم بذكر الله؛ فإنَّه شفاء، وإيَّاكم وذكرَ الناس فإنه داء
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: الهمّ من آثار الذنوب والمعاصي. وقال: عليكم بذكر الله؛ فإنَّه شفاء، وإيَّاكم وذكرَ الناس فإنه داء
قال سيدنا علي ابن أبي طالب رضي الله عنه :الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: كُلُّ مَنْ أَرَادَ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا لَا بُدَّ أَنْ يُفَقِّهَهُ فِي الدِّينِ، فَمَنْ لَمْ يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ، لَمْ يُرِدْ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا، وَالدِّينُ : مَا بَعَثَ اللَّهُ بِهِ رَسُولَهُ، وَهُوَ مَا يَجِبُ عَلَى الْمَرْءِ
للشافعي رحمه الله: قل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه // ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي // خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا
الْفِقْه فِي اللُّغَة هو الْفَهم قَوْل: يفقهه في الدين : أَي يفهمهُ، قَالَ تَعَالَى : { يفقهوا قولي } ، أَي : يفهموا قولي، من فقه يفقه، ثمَّ خُص بِهِ علم الشَّرِيعَة، والعالم بِهِ يُسمى فَقِيها.
ثم عاد من بيت المقدس إلى المسجد الحرام قبل طلوع الفجر. وعرف بيت المقدس بالتالي:– المسجد الأقصى: لأنه ثاني مسجد بُني بعد المسجد الحرام، ولبعده عنه، وإشارة وبشارة لطيفة سيكون بين المسجدين مسجد أدنى وهو المسجد النبوي.– القدس: لأن الله قال بارك فيه وحوله فأصبح مقدس.– بيت المقدس: أي بيت الأنبياء، وفيه دفنوا– مدينة السلام:
انتهاء الاسراء والمعراج قراءة المزيد »
عندها فرض الله الصلاة خمسين صلاة في اليوم والليلة، فهبط صلى الله عليه وسلم للسماء السادسة، قال له موسى: ماذا فرض ربك عليك وعلى أمتك؟ قال: خمسين صلاة في اليوم والليلة فقال: أمتك لا تطيق، وإني قد جربت بني إسرائيل من قبل، فإرجع إلى ربك وإسأله التخفيف، فناجى صلى الله عليه وسلم ربه، وسأله التخفيف
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” دِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ فِي رَقَبَةٍ، وَدِينَارٌ تَصَدَّقْتَ بِهِ عَلَى مِسْكِينٍ، وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ عَلَى أَهْلِكَ، أَعْظَمُهَا أَجْرًا ؛ الَّذِي أَنْفَقْتَهُ عَلَى أَهْلِكَ “. [رواه مسلم]
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، أَنَّهُ وَصَفَ تَطَوُّعَ صَلَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : فَكَانَ لَا يُصَلِّي بَعْدَ الْجُمُعَةِ حَتَّى يَنْصَرِفَ، فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فِي بَيْتِهِ. [رواه مسلم]
سمع الشافعي رحمه الله رجلاً يسفه على رجل من أهل العلم، فالتفت الشافعي إلى أصحابه فقال: (نزهوا أسماعكم عن استماع الخنا كما تنزهون ألسنتكم عن النطق به، فإن المستمع شريك القائل، وإن السفيه ينظر إلى أخبث شيء في وعائه فيحرص أن يفرغه في أوعيتكم.
قال الفضيل بن عياض رحمه الله : من علامة المرائين بعلمهم أن يكون علمهم كالجبال ، وعملهم كالذر. قال سفيان بن عيينة رحمه الله: والله لا تبلغوا ذروة هذا الأمر حتى لا يكون شيء أحب إليكم من الله ، فمَن أحب القرآن؛ فقد أحب الله ، افقهوا ما يقال لكم.