شعر
لسيدنا علي رضي الله عنه: ذهب الشباب فما له من عودة // وأتى المشيب فأين منه المهرب دَعْ عَنْكَ ما قَدْ فات في زَمَنِ الصِّبا // واذكر ذنوبكَ وابكها يا مذنب
لسيدنا علي رضي الله عنه: ذهب الشباب فما له من عودة // وأتى المشيب فأين منه المهرب دَعْ عَنْكَ ما قَدْ فات في زَمَنِ الصِّبا // واذكر ذنوبكَ وابكها يا مذنب
حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ” قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : يَا ابْنَ آدَمَ، إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ فِيكَ، وَلَا أُبَالِي. يَا ابْنَ آدَمَ، لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ وَلَا أُبَالِي. يَا ابْنَ آدَمَ، إِنَّكَ لَوْ
عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ إِذَا صَلَّى الصُّبْحَ حِينَ يُسَلِّمُ : ” اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا، وَرِزْقًا طَيِّبًا، وَعَمَلًا مُتَقَبَّلًا “. [سنن ابن ماجة] الحديث: صحيح سعادة الدنيا في هذه الثلاثة علم نافع ورزق طيب وعمل صالح
قال تعالى:{ يقول ياليتني قدمتُ لِحيَاتي } (الفجر 24) أن الحياة الحقيقية ليسَت الآن بل في اﻻخرة
سأل أحدھم : كيف تخشع في صَلاتِك؟ فقال: أتخيل الكَعبة أمامِي وَالجَنة عَن يَميني وَالنار عَن شِمالي وملِك المَوت وَرائي وَرسول الله صلى الله عليه وسلم يتأمل صَلاتي
ما هي إلا قصة قصيرة: من تراب وعلى تراب وإلى تراب ثم حساب فثواب أو عقاب. فعش حياتك لله تكن أسعد خلق ﷲ. اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
كن ما استطعت عن الأنام بمعزلٍ // إِنَّ الكَّثِيْرَ مِنَ الوَرَى لا يُصْحَبُ واجعل جليسك سيداً تحظى به // حَبْرٌ لَبِيْبٌ عاقِلٌ مِتَأَدِّب ُ
لما تقدم النبي صلى الله عليه وسلم وصل الى سدرة المنتهى، فإذا يتغشاها أمر الله والأنوار ما لا يعرف وصفه، قال النبي لأصحابه: (دنوت من سدرة المنتهى) قالوا: كيف هي يا رسول الله؟ قال: (وإذ ورقها كآذان الفيلة، فغشيها من أمر ربي ما غشيها، ثم عادت نوراً لا يستطيع أحداً أن يصفها). فما تدركه الروح