شعر
للشافعي رحمه الله: إنَّ للَّهِ عِبَاداً فُطَنَا // تَرَكُوا الدُّنْيَا وَخَافُوا الفِتَنَا جعَلُوهَا لُجَّة ً وَاتَّخَذوا // صالحَ الأعمالِ فيها سفنا
للشافعي رحمه الله: إنَّ للَّهِ عِبَاداً فُطَنَا // تَرَكُوا الدُّنْيَا وَخَافُوا الفِتَنَا جعَلُوهَا لُجَّة ً وَاتَّخَذوا // صالحَ الأعمالِ فيها سفنا
الوليمة: طعام العرس. الوضيمة: طعام المأتم. النقيعة: طعام القادم من سفر. الزاد: طعام يتخذ للسفر. القِرى: طعام الضيف.
ومضت الأيام إلى خلافة عمر بن عبد العزيز. كان في طريقه إلى الحج فرأى زوبعتان بالهواء ثم إنكشفت عنه حية ضخمة ميتة، فعرف بفراسته أنها ربما قتيل من الجن بعد عراك، لأنها من خلق الله، فشق من عمامته قطعة من قماش، وإكراماً لها لفها بها وحفر بالتراب ودفنها. ثم مضى، وفي الليل سمع منادٍ ينادي:
وفاة أمير الجن الذي اسلم على يد النبي قراءة المزيد »
قال ابن مسعود: خرجت مع النبي صلى الله عليه وسلم حتى إذا إقتربنا من الحجون، خط لي برجله في الأرض وقال: (إجلس هنا ولا تتجاوزه، ولا تُحدِثنّ شيئاً حتى آتيك، لا يروعونك). فاستقبَله رؤوساءُ الجنِّ وأخذ يصافحهم ،وجلس إليهم، ثم جاءت أفواجهم كأنها سحاب قال كأنهم الزط، سود يركب بعضهم فوق بعض حتى إقتربوا من
اسلام وفود الجن قراءة المزيد »
والنبي قائم يصلي استمع نفر من الجن لما تلى من القرآن فيها، وجاء اميرهم وتشكل بشكل آدميٍّ وقال: سمعتك تقرأ كلام لا هو كلام الجن ولا الإنس. وأنا أمير من الجن ومعي إخوتي وقفوا بعيداً كي لا يفزعوك، فقال: (إدعُهم فليأتوا).فأسلموا ووعدوا الرسول صلى الله عليه وسلم، بأن يخبروا قومهم ويحضروهم إليه كي يبايعوه على
اسلام نفر من الجن قراءة المزيد »
عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا جَلَسَ فِي مُصَلَّاهُ بَعْدَ الصَّلَاةِ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ، وَصَلَاتُهُمْ عَلَيْهِ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ، اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ، وَإِنْ جَلَسَ يَنْتَظِرُ الصَّلَاةَ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ، وَصَلَاتُهُمْ عَلَيْهِ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ،
عَنْ بُرَيْدَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” بَشِّرِ الْمَشَّائِينَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِالنُّورِ التَّامِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ “. [سنن ابي داود] الحديث: صحيح (المشائين) جمع المشاء وهو كثير المشي في الليل إلى صلاته يكون في وجهه نور يوم القيامة كما في قوله تعالى: {نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم يقولون ربنا
قال الإمام مالك: ﻗﺎﻝ ﺑﻌﺾ ﺃﻫﻞ اﻟﻌﻠﻢ: ﻧﻈﺮﺕ ﻓﻲ ﺃﺻﻞ ﻛﻞ ﺇﺛﻢ، ﻓﻠﻢ ﺃﺟﺪ ﻣﻦ ﻛﺜﺮﺓ اﻣﺘﺤﺎﻧﻲ ﻟﻪ ﺇﻻ ﺣﺐ اﻟﻤﺎﻝ، ﻓﻤﻦ ﺃﻟﻘﻰ ﻋﻨﻪ ﺣﺐ اﻟﻤﺎﻝ ﻓﻘﺪ اﺳﺘﺮاﺡ .
كان رجل فقير يرعى أمه وعياله وكان مخلصاً في عمله ويؤديه على أكمل وجه ، إلا أنه ذات يوم تغيب عن العمل فقال صاحب العمل في نفسه : لابد أن أعطيه ديناراً زيادة حتى لا يتغيب عن العمل فبالتأكيد لم يغيب إلا طمعاً في زيادة راتبه لانه يعلم بحاجتى إليه. وبالفعل حين حضر ثاني يوم