شعر
للشافعي رحمه الله: إيـّـاك تَجني سُـكَّراً مِن حَنظل // فالشَّيءُ يَرجعُ بالمذاق لأصلهِ
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : ” مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فِي جَمَاعَةٍ ، ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللَّهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ، كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ تَامَّةٍ تَامَّةٍ تَامَّةٍ “ [رواه الترمذي] الغداة : الفجر
عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، أَنَّهُ سَأَلَ جَابِرًا : أَسَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ” إِذَا دَخَلَ الرَّجُلُ بَيْتَهُ يُسَلِّمُ ” وَ ” الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ ” ؟ قَالَ : نَعَمْ. قَالَ : وَسَأَلْتُ جَابِرًا : أَسَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ” إِذَا دَخَلَ الرَّجُلُ بَيْتَهُ،
قال ابن القيم : كما أن (من تواضع لله رفعه) فكذلك من تكبر عن الانقياد للحق أذله اللهُ ووضعه وصغَّره وحقَّرَه
أصبح سيدنا عمر بن الخطاب قاضيا على المدينة المنورة في خلافة سيدنا ابي بكر الصديق رضي الله عنهما، ولبث عاما كاملا لم يختصم اليه اثنان فطلب من ابي بكر الصديق ان يعفيه من مهمة القضاء فقال الصديق: أمن مشقة القضاء تطلب الاعفاء؟فقال: لا يا خليفة رسول الله ، ولكن ليس لي حاجة عند قوم مؤمنين
قال احد الناصحين: اجتهاد الشخص فيما ضُمن له وتقصيره فيما طُلب منه؛ دليل على انطماس البصيرة منه.
للشافعي رحمه الله: إني رأيت ركـود الـماء يفســده // إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطب والأسد لولا فراق الغاب ما افترست // والسهم لولا فراق القوس لم يصب
رجع صلى الله عليه وسلم إلى مكة، ولما وصل الى بطن نخلة بالقرب من مكة، جلس يتدبر أمره، فأرسل زيد بن حارثة إلى عبدالله بن أريقط، وقام صلى الله عليه وسلم يصلي، فجاء عبد الله إلى النبي، فطلب منه أن يذهب إلى المُطعَم بن عدي. وهو سيد قومه، وابن عمومة النبي، ويقول له: أن محمد
دخوله في جوار المطعم قراءة المزيد »