هل تعلم أن: -العطاء أنـواع منها : -العفو عند المقـدرة هو عطـاء -الدعاء لأخيك بظهر الغيب هو عطـاء -التماس العذر وصرف ظن السوء هو عطـاء -الكف عن عرض أخيك في غيبته هو عطاء -الحزن كما الفرح منحة من الله سبحانه فبالصر يمكث قليلا ويعود الى الله معه تفاصيل الصبر ليحصد الاجر. دعاؤك سلاحك: الحمد لله […]
من الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم : سيدنا ﺑﻼﻝ ﺣﻴﻦَ إعتزل ﺍﻷﺫﺍﻥِ ﺑﻌﺪ ﺭﺣﻴﻞ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ صلى الله عليه وسلم ﻓﻠﻤﺎ ﺃﺫﻥَ ﺑطلب من سيدنا ﻋُﻤْﺮ بن الخطاب عند فتح بيت المقدس ﻟﻢ ﻳُﺮ ﻳﻮﻣًﺎ ﻛَﺎﻥ ﺃﻛﺜﺮَ ﺑﻜﺎﺀً ﻣﻨﻪ عندما قال أشهد ان محمداً رسول الله. -مر سلمان الفارسي على راعي غنم فقال له:
-قال تعالى :{ *وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ*} البقرة (45) من افضل العون على تكاليف الحياة للحصول على مرضاته والفوز بجنته الصبر والصلاة، وعلى قدر يقينك بلقاء الله يكون خشوعك -قال تعالى : { *فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَىٰ يُوسُفَ آوَىٰ إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّه آمِنِينَ*} يوسف (99) نهاية
خبر نبوي: عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، قَالَ : كَانَ رَجُلٌ لَا أَعْلَمُ رَجُلًا أَبْعَدَ مِنَ الْمَسْجِدِ مِنْهُ، وَكَانَ لَا تُخْطِئُهُ صَلَاةٌ، قَالَ : فَقِيلَ لَهُ، أَوْ قُلْتُ لَهُ : لَوِ اشْتَرَيْتَ حِمَارًا تَرْكَبُهُ فِي الظَّلْمَاءِ وَفِي الرَّمْضَاءِ، قَالَ : مَا يَسُرُّنِي أَنَّ مَنْزِلِي إِلَى جَنْبِ الْمَسْجِدِ، إِنِّي أُرِيدُ أَنْ يُكْتَبَ لِي مَمْشَايَ إِلَى الْمَسْجِدِ
-قال ابن جريج: كان المسجد فراش عطاء عشرين سنة، وكان من أحسن الناس صلاة. -قال مالك بن دينار: إن لله تبارك وتعالى عقوبات في القلوب والأبدان، وضنكا في المعيشة، وسخطا في الرزق، ووهنا في العبادة”. [الزهد للإمام أحمد]
الامثال: يقال : (احر من الجمر) المعاني: المُهَيْمن : اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه: الرَّقيب المُسيطِر على كلِّ شيء الحافظ له، الشهيد على كلّ نفس بما كسبت، والمتّصفُ بالقدرة والعلم والرِّعاية، والقائمُ على خلقه بأعمالهم وأرزاقهم قد يطلق لفظ (عام) على : * حادثة معينة وقعت نحو : عام الفيل، عام المجاعة، عام الرمادة
-قال الإمام الشافعي رحمه الله: دائماً إكره الخطأ لكن لا تكره المخطئ فإن مهمتنا هي أن نقضي على المرض لا على المرضى -قال ابن القيم رحمه الله: لو عرف العبد كل شيء ولم يعرِف ربّه، فكأنه لم يعرف شيئًا، ولو نالَ كل حظ من حظوظ الدُنيا ولذّاتها وشهواتها، ولم يظفر بمحبة الله، والشوق إليه والأُنس
-دخلوا على أبي دجانة رضي الله عنه وهو مريض فكان وجهه يتهلل فقيل له: ما بال وجهك يتهلل يرحمك الله؟ فقال: ما من عمل شيء أوثق عندي من اثنين كنت لا أتكلم فيما لا يعنيني وكان قلبي للمسلمين سليما قال تعالى: { *وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيم*ٍ} (فصلت:35) -قال
من الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم: عليٌّ حين نام بدلاً من الرسول صلى الله عليه وسلم في فراشه وهو يعلم أن القوم اجتمعوا لقتل الرسول صلى الله عليه وسلم وأنه قد يموت على نفس الفراش في حسن التربية والتوجيه: محمد بن عبد الرحمن الأوقص، من وصفه كان عنقه داخلاً في بدنه ومنكباه خارجين،
– قال تعالى :{ *وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا*} الكهف (28) امر أمر به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ولنا فيه اسوة، ليكن لاحدنا صحبة صالحة يشدون
