هل تعلم أن
– لين الكلام يصرف الغضب – والإستعاذة بالله تصرف الشيطان – والتأني يصرف الندامة – وإمساك اللسان يصرف الخطأ – والدعاء يصرف شر القدر
– لين الكلام يصرف الغضب – والإستعاذة بالله تصرف الشيطان – والتأني يصرف الندامة – وإمساك اللسان يصرف الخطأ – والدعاء يصرف شر القدر
لا تحرص على إكتشاف الآخرين أكثر من اللازم ، واكتفي بالخير الذي يظهرونه في وجهك دائماً ، و اترك الخفايا لرب العباد. ﻻنه (لو اطّلَعَ الناس على ما في قلوب بعضهم البعض لما تصافحوا إلا بالسيوف).
للشافعي رحمه الله؛ المرء إن كان عاقلاً ورعاً * أشغله عن عيوب غيره ورعه كما العليل السقيم اشغله * عن وجع الناس كلهم وجعه
كان أبو طالب جالسا يشكو إلى النبي صلى الله عليه وسلم هذا الضيق، والحصار. فقال: (لا عليك يا عم، إن صحيفتهم الظالمة، قد أرسل الله عليها الأرضة فلحست كل ما فيها إلا ذكر الله)، فقال: يا محمد هل ربك الذي يوحي إليك، هو الذي أخبرك؟ قال: (أجل). فقال: إنك لصادق فو الله إنه لا يدخل
حياء سنة التبكير للمسجد: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الْأَوَّلِ، ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلَّا أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ، لَاسْتَهَمُوا، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي التَّهْجِيرِ لَاسْتَبَقُوا إِلَيْهِ، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي الْعَتَمَةِ وَالصُّبْحِ لَأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْوًا “.[رواه البخاري]
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَجُلًا قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ لِي قَرَابَةً أَصِلُهُمْ وَيَقْطَعُونِي، وَأُحْسِنُ إِلَيْهِمْ وَيُسِيئُونَ إِلَيَّ، وَأَحْلُمُ عَنْهُمْ وَيَجْهَلُونَ عَلَيَّ. فَقَالَ : ” لَئِنْ كُنْتَ كَمَا قُلْتَ فَكَأَنَّمَا تُسِفُّهُمُ الْمَلَّ ، وَلَا يَزَالُ مَعَكَ مِنَ اللَّهِ ظَهِيرٌ عَلَيْهِمْ مَا دُمْتَ عَلَى ذَلِكَ “[رواه مسلم ] – صلة الرحم سميت صلة لانها تكون
كان لعبد الله بن الزبير رضي الله عنه مزرعة في المدينة مجاورة لمزرعة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما خليفة المسلمين في دمشق. وفي ذات يوم دخل عمال مزرعة معاوية إلى مزرعة ابن الزبير، فغضب ابن الزبير وكتب لمعاوية وقد كان بينهما شحناء قائلاً في كتابه: من عبدالله ابن الزبير إلى معاوية ابن هند
ذا أردت أن تعيش سعيدا، فلا تفسر كل شيء ولا تدقق بكل شيء ولاتحلل كل شيء فإن الذين حللوا الألماس وجدوا اصله فحما.