النوافل
قال ابن رجب: ومن أعظم ما يحصل به محبة الله تعالى من النوافل : تلاوة القرآن ، وخصوصاً مع التدبر .
قال ابن رجب: ومن أعظم ما يحصل به محبة الله تعالى من النوافل : تلاوة القرآن ، وخصوصاً مع التدبر .
عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ الْبَدْرِيِّ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ : ” إِنَّ الْمُسْلِمَ إِذَا أَنْفَقَ عَلَى أَهْلِهِ نَفَقَةً وَهُوَ يَحْتَسِبُهَا ؛ كَانَتْ لَهُ صَدَقَةً “.[رواه مسلم]
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : جَاءَ نَاسٌ مِنَ الْأَنْصَارِ فَسَأَلُوهُ، فَأَعْطَاهُمْ، قَالَ : فَجَعَلَ لَا يَسْأَلُهُ أَحَدٌ مِنْهُمْ إِلَّا أَعْطَاهُ، حَتَّى نَفِدَ مَا عِنْدَهُ، فَقَالَ لَهُمْ حِينَ أَنْفَقَ كُلَّ شَيْءٍ بِيَدِهِ : ” وَمَا يَكُنْ عِنْدَنَا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ نَدَّخِرَهُ عَنْكُمْ، وَإِنَّهُ مَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللَّهُ، وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ، وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ
قال تعالى: { حتى اذا اتوا على وادي النمل قالت نملة يا ايها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده “وهم لا يشعرون}. نملة تقدم درسًا في أدب التماس العذر وحسن الظن.
جاء رجل الى الشافعي عليه من الله الرحمات فقال له : إن فلان يذكرك بسوء فأجابه : إذا صدقت فأنت نمام وإذا كذبت فأنت فاسق فخجل وانصرف
لابن دريد: وَما في الأَرضِ أَشقى مِن مُحِبٍّ*** وَإِن وَجَدَ الهَوى حُلوَ المَذاقِ تَراهُ باكِياً في كُلِّ وَقتٍ * مَخافَةَ فُرقَةٍ أَو لِاِشتِياقِ فَيَبكي إِن نَأى شَوقاً إِلَيهِم * وَيَبكي إِن دَنَوا خَوفَ الفِراقِ فَتَسخنُ عَينُهُ عِندَ التَنائي * وَتَسخنُ عَينُهُ عِندَ التَلاقي.
بعض من أذيتها للرسول صلى الله عليه وسلم: رجعت مسرعة الى اخيها ابي سفيان، محترقة ومشتعلة من الغضب وصرخت: ويحك يا أخمس، فجعلته يغلي من الغضب قال: ما الأمر؟ قالت: أما تغضب أن هجاني محمد؟ فقال: انا سأكفيك إياه، فسل سيفه وخرج، فما ان خرج حتى عاد سريعاً، وقد تغير لونه، قالت له: ما الأمر؟قال:
طلاق بنات النبي قراءة المزيد »