اشتكى مهموم همه لامير المؤمنين علي بن ابي طالب فقال له :سأسألك سؤالين وأُريد إجابتهما فقال الرجل: اسأل يا أمير المؤمنين. فقال له : أجئت إلى هذه الدنيا ومعك تلك المشاكل؟ قال:لا. فقال له : هل ستترك الدنيا وتأخذ معك المشاكل؟ قال : لا فقال له : أمرٌ لم تأتِ به، ولن يذهب معك. الأجدر […]
قال ابن القيم رحمه الله : لا تظن أن قوله تعالى : { إن الأبرار لفي نعيم } يختص بيوم المعاد ، بل هؤلاء في نعيم في دورهم الثلاثة “الدنيا والبرزخ والآخرة ”
الخصاصة في النقوش: النقش يكون في الحائط. والوشي في الثوب. والوشم في اليد. والرقش في القرطاس. والوسم في الجلد. والطبع في الشمع والطين. والأثر في النصل.
أشتد غضبهم وجمعوا شيوخ قريش وذهبوا إلى أبي طالب وقالوا له: يا أبا طالب إما أن تمنعه أو يكون لنا معه شأن آخر؟ فتذكر وصية أبيه فخاف على النبي أن يصيبه شر، فجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال: يا إبن أخي إن قومك كلموني فيك أكثر من مرة وقد حمي أمرهم اليوم فهم
بداية تعذيب اتباعه قراءة المزيد »
الرسول صلى الله عليه وسلم اخذ يتعرض لحملات تشويه لا تنتهي، حتى خارج مكة وصلهم اخبار انه خرج في مكة ساحر عظيم، قريش تضيِّق عليه ولا تعطي الفرصة لأحد حتى يستمع الى القرآن وكانوا يصفرون، ويصفقون، ويصرخون لكي لا يسمعه الناس، ورغم كل هذا كان يبذل كل جهده، ولا يتوقف لحظة واحدة كان يدعو في
امتداد اذى النبي خارج مكة قراءة المزيد »
من بعض ما لاقاه النبي صلى الله عليه وسلم من الأذى: روى كثير من الصحابة بعد ما أسلموا ذلك. أنه كلما أراد النبي صلى الله عليه وسلم يدعو الناس، يأتِ أبو لهب ويقول: يا معشر الناس تعلمون أني عمه وأنا أعلم الناس به، إن به مس من الجن، إن به جنون، إنه كذا وكذا، فينفر
ممن أسلم على يد الصديق الأرقم بن أبي الأرقم رضي الله عنهما، بعد ما ازداد عدد المسلمين، اتخذ النبي صلى الله عليه وسلم مقراً لدعوته في دار الارقم يجتمعون فيها عند الصفا، ويقرأ النبي صلى الله عليه وسلم عليهم ما أُنزل من القران، ويعلمهم اخلاق هذا الدين، يدعوهم الى صدق الحديث،وعدم وَأد البنات والإبتعاد عن
مقر الدعوة الاول قراءة المزيد »
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” مَا مِنْ يَوْمٍ يُصْبِحُ الْعِبَادُ فِيهِ إِلَّا مَلَكَانِ يَنْزِلَانِ، فَيَقُولُ أَحَدُهُمَا : اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، وَيَقُولُ الْآخَرُ : اللَّهُمَّ أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا “. [رواه البخاري] الحديث للحض على إنفاق المال، فناسب أن يكون مفعول منفق، وأما الخلف فإبهامه أولى
قال امير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله وارضاه : ما أعطي بعد الإسلام نعمة خيراً من أخ صالح، فإذا وجد أحدكم وداً من أخيه فليتمسك به. قال رجل لوهب بن منبه : إن فلانا شتمك . قال : أما وجد الشيطان رسوﻻ غيرك؟.
