احوال
صغيـر يشتهي الكبر * وشيخ ودّ لو صغر. وصاحب المال في تعب * وفي تعب من افتقر وعاطل يبتغي عمل * وذو عمل به ضجر بدكم الرأي الراحة في الجنة لمن إعتبر
صغيـر يشتهي الكبر * وشيخ ودّ لو صغر. وصاحب المال في تعب * وفي تعب من افتقر وعاطل يبتغي عمل * وذو عمل به ضجر بدكم الرأي الراحة في الجنة لمن إعتبر
معنى الغائط في قوله تعالى: {أو جاء أحد منكم من الغائط} هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” ثَلَاثَةٌ كُلُّهُمْ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ : رَجُلٌ خَرَجَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ، فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُ فَيُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، أَوْ يَرُدَّهُ بِمَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ وَغَنِيمَةٍ، وَرَجُلٌ رَاحَ إِلَى الْمَسْجِدِ، فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُ فَيُدْخِلَهُ
صلاة الفجر امتحان لنا؟ بل أول امتحان نخوضه كلٌّ مِنَّا صباح كل يوم ،لينجح فيه من وثب من فراشه صافًا قدميه بين المصلين.
طوبى لأصحاب الخلوات، حين تنادي يارب فأبشر لن تخيب. إما ملبى لك النداء أو مدفوع عنك البلاء أو أجر مكتوب في الخفاء.
ذكر ابن عبد البر المالكي عن أبي الدرداء. علامة الجهل ثلاث: ١- العجب بالنفس. ٢- كثرة الكلام فيما لا يعنيه. ٣- أن ينهى عن شيء ويأتيه.
قال الحسن البصري: إخواننا أحب إلينا من أهلنا وأولادنا، لأن أهلنا يذكروننا بالدنيا وإخواننا يذكروننا بالآخرة ومن صفاتهم: الإيثار
ﻭﺍﺫﻛﺮ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺻﻨﻊ ﺍﻟﻠﻪ إﺫ ﺟﻌﻠﺖ * إﻟﻴﻚ ﻻ ﻟﻚ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺣﺎﺟـﺎﺕ ﻓﻤﺎﺕ ﻗﻮﻡ ﻭﻣﺎ ﻣــﺎﺗﺖ ﻓﻀﺎﺋﻠﻬﻢ * ﻭﻋﺎﺵ ﻗﻮﻡ ﻭﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ أﻣﻮﺍﺕ
كلهم: تأتي بمعنى كل واحد منهم. (أنشدني أبو عمر عن أبي العباس في كل بمعنى كل واحد منهم فقال: فكلهم لا بارك الله فيهم * إذا جاء ألقى خده يتسمعا).