خاطرة
الحياه ما هي إلا قصة قصيرة: (من تراب ثم على تراب ثم إلى تراب ثم حساب فثواب أو عقاب ) فعش حياتك لله تكن أسعد خلق ﷲاللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
الحياه ما هي إلا قصة قصيرة: (من تراب ثم على تراب ثم إلى تراب ثم حساب فثواب أو عقاب ) فعش حياتك لله تكن أسعد خلق ﷲاللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
قال الحسن ابن علي : إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم فكانوا يتدبرونها بالليل ويتفقدونها في النهار.
قال تعالى : *﴿وَحَسِبُوا أَلَّا تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُوا وَصَمُّوا﴾* المائدة 71اذا أصيب القلب بالفتنة، واطمأن لها ورضيها، فسوف تعمى الأبصار ، وتصم الآذان، فتتخبط الجوارح، وتعتاد النفس المعاصي والذنوب.
عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ” *مَنْ أَحَبَّ لِقَاءَ اللَّهِ أَحَبَّ اللَّهُ لِقَاءَهُ، وَمَنْ كَرِهَ لِقَاءَ اللَّهِ كَرِهَ اللَّهُ لِقَاءَهُ*”. قَالَتْ عَائِشَةُ، أَوْ بَعْضُ أَزْوَاجِهِ : إِنَّا لَنَكْرَهُ الْمَوْتَ، قَالَ : ” *لَيْسَ ذَاكِ، وَلَكِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا حَضَرَهُ الْمَوْتُ بُشِّرَ بِرِضْوَانِ اللَّهِ وَكَرَامَتِهِ، فَلَيْسَ شَيْءٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا
عَنْ عِيَاضِ بْنِ حِمَارٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ خَطَبَهُمْ فَقَالَ:” *إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَوْحَى إِلَيَّ أَنْ تَوَاضَعُوا، حَتَّى لَا يَفْخَرَ أَحَدٌ عَلَى أَحَدٍ* “.[سنن ابن ماجة]
كان النبي صلى الله عليه وسلم يطيل الجلوس في حِجر الكعبة، فلما سمعت ترداد اسمها بحمالة الحطب، انطلقت في غاية السرعة والعجلة نحو الكعبة، ولها ولولة بذيئة الكلام لا يخرج من فمها إلا الفاحش، وفي غاية الغضب، وتحمل في كفها الفهر/ الهاون، كان صلى الله عليه وسلم جالسا وبجانبه أبا بكر الصديق رضي الله عنه،
اذاء حمالة الحطب قراءة المزيد »
جاءه جبريل عليه السلام في أحسن صورة وأطيب رائحة وقال: يا محمد إن الله يقرئك السلام ويقول لك: أنت رسول الله الى الجن والإنس كافة، فادعهم الى قول: {لا إله إلا الله} وقال تعالى: {فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين} فصعد النبي صلى الله عليه وسلم جبل الصفا، ثم نادى بأعلى صوته: (واصباحاه واصباحاه يا
أتت عمات النبي لزيارته، وكان مهموماً كثيراً، فظنن أنه مريض فقلن: هل تشكو من مرض؟فقال: (ما اشتكيت شيئاً لكن الله أمرني ب: {وأنذر عشيرتك الأقربين} فأريد أن أجمع بني عبدالمطلب لأدعوهم إلى الله تعالى) فقلن: ادُعهم ولا تجعل ابا جهل فيهم، لان زوجة بذيئة اللسان وهو يطيعها بكل ما تقوله، فأَولَمَ وليمة ودعا إليها عشيرته
قال الشافعي رحمه الله :سهرت أعين ونامت عيون *** في أمور تكونُ أو لا تكونإن ربًا كفاك ما كان بالأمس ***سيكفيك في غدٍ ما يكون