lawha

‏رجُلٌ سبًّ الإمام وَكيع(شيخ الشّافِعي) رحمهما الله، فلَمۡ يجبه، فقيل: ألا ترُد عليه؟ قال: و لِمَ تَعَلَّمنا العلمَ إذن. [روضة العقلاء ونزهة الفضلاء]

قال ابن القيم رحمه الله : هلكت جارية في طاعون، فرآها أبوها في المنام، فقال لها: يا بنيه أخبريني عن الآخره، فقالت: قدمنا على أمر عظيم، (وقد كنا نعلم ولا نعمل) ووالله لتسبيحة واحده أو ركعة واحده في صحيفة عملي أحب إلي من الدنيا وما فيها.

من شعر الامام الشافعي رحمه الله: نعيب زماننا والعيب فينا*** وما لزماننا عيبٌ سوانا ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ*** ولو نطق الزمان لنا هجانا

‏خصَّت العرب بعض الألفاظ بِمعان خاصَّة لا تقولها في غيرها؛ مِن ذلك: قولُهم “ظلَّ يفعل كذا “إذا فعله نهارًا ، و”باتَ يفعل كذا” إذا فعله ليلاً

الشق: في الثوب.الشرخ: في العظم والحائط.اللَّخْق: في الأرض.الهَزْم: في الصخر.الصَّدْع: في الزجاج.القارح: في العود.

وينشأُ ناشئ الفتيانِ فينا *** على ما كانَ عوّدهُ أبوهُ*لا تهملوا البذر لتجنوا أطيب الثمر

الإبتسامة لا تشتري لك خبزالكنها تشتري لك أرواحا.*فسبحان من جعلها في ديننا عبادة نؤجر عليها.

قال أحدهم لرجل : فلان شتمكفقال : هو رماني بسهم ولم يصيبني فلماذا حملت السهم وغرسته في قلبي

يروى ان حاكم مرو نوح ابن مريم استأجر المبارك لحراسة بستانه حضر وزوجته وسأله عن احواله واحوال البستان، ثم طلب منه ان يحضر له بعضا من العنب فاحضر لهما قطفين فلما ذاقاه وجداه حصرما، فقال الحاكم: انه حصرم ائتنا بعنب ناضج، فذهب واحضر قطفين آخرين وكانا حصرما كسابقيهما، فكتم غضبه لتحليه بالحلم والاناة وقال: انه

نعلم أننا إذا قلنا : “سبحان الله وبحمده” مائة مرة تغفر لنا ذنوبنا وإن كانت مثل زبد البحر وتمر علينا الأيام والليالي ولا نقولها.