lawha

توضيح نبوي

(…)، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : شَكَا أَصْحَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَيْهِ مَشَقَّةَ السُّجُودِ عَلَيْهِمْ إِذَا تَفَرَّجُوا، فَقَالَ: ” *اسْتَعِينُوا بِالرُّكَبِ*”. قَالَ ابْنُ عَجْلَانَ : وَذَلِكَ أَنْ يَضَعَ مِرْفَقَهُ عَلَى رُكْبَتَيْهِ إِذَا أَطَالَ السُّجُودَ وَأَعْيَا. [مسند أحمد] (تفرجوا) جافوا اليدين للجنبين في السجود،

توضيح نبوي قراءة المزيد »

الحديد (20)

قال تعالى: { *(…) ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ*} الحديد (20) بيان من الله بقصر عمر الدنيا، كغيمة صيف، فمن أيقن هذه الحقيقة، عاش سامي الأهداف راقي الأخلاق وكريم السجايا، وفي الآخرة حاز على الرضوان

الحديد (20) قراءة المزيد »

خبر نبوي

، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، رَفَعَاهُ جَمِيعًا، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” *الْمُؤْمِنُ غِرٌّ كَرِيمٌ، وَالْفَاجِرُ خِبٌّ لَئِيمٌ*”. [سنن ابي داود]أن المؤمن المحمود هو من كان طبعه وشيمته الغرارة وقلة الفطنة للشر وترك البحث عنه، وأن ذلك ليس منه جهلا لكنه كرم وحسن خلق، وأن الفاجر هو من كانت

خبر نبوي قراءة المزيد »

موعظة شعرية

قال زهير بن أبي سلمى المزني: ومن يغتربْ يحسب عدوّاً صديقه // ومن لا يكرّمْ نفسه لم يكرَّمِ ومهما تكنْ عند امرئٍ من خليقةٍ // ولو خالها تخفى على النَّاس تعلمِ ومن لا يصانعْ في أمورٍ كثيرةٍ // يضرس بأنياب ويوطأ بمنسمِ

موعظة شعرية قراءة المزيد »

الافعال

– ‏الفعل الصحيح: وهو ما سلمت حروفه من حروف العلة(الألف والواو والياء)، مثل: خرج، أهمل – الفعل المعتل: وهو ما كان أحد حروفه حرف علة. (الالف، الواو، الياء) معتل الاول هو المثال: وقف، وجد معتل الوسط وهو الأجوف: قام، روى معتل الآخر وهو الناقص: سعى قضى.

الافعال قراءة المزيد »

قالوا

– ‏قيل لبعضهم: ما العقل؟ قَالَ: الإصابة بالظنون، ومعرفة ما لم يكن بما قد كان. – ‏وقال الحسن البصري: بذل المجهود في دفع الموجود منتهى الجود. – و‏قال المأمون: إساءة المحسن أن يمنعك جدواه، وإحسان المسيء أن يكفّ عنك أذاه.

قالوا قراءة المزيد »

مسائل

كتبها: عضو هيئة علماء اليمن/عارف بن أحمد الصبري. تنويهٌ لا بد منه: إن بيان الحق في مقتل الحسين رضي الله عنه، والموقف الشرعي منه من الواجبات التي لا يجوز تأخيرها بسبب ما تلبس بمقتله من عقائد ضالة، وانحرافات وخرافات، وشركيات، وتشويه للإسلام، وفتنٍ واقتتال واستحلالٍ للدماء والأعراض والأموال. وقياماً بالواجب الشرعي كتبت هذا المقال معتمداً

مسائل قراءة المزيد »

الحجر (2)

قال تعالى: { *رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ*} الحجر (2) موقف الكفار قمة الحسرة، لما رأوا فرحة المسلمين بدخول الجنة. [قال الحسن رحمه الله تعالى: إذا رأى المشركون المسلمين وقد دخلوا الجنة ، وما رأوه في النار ، تمنوا أنهم كانوا مسلمين]. [القرطبي].

الحجر (2) قراءة المزيد »