قالوا
قال أعرابي: لولا ظلمة الخطأ ما أشرق نور الصواب. – وقال زياد: ليس العاقل الذي إذا وقع في الأمر احتال له، ولكنّ العاقل يحتال للأمر حتى لا يقع فيه. – وقال كعب بن زهير : (وخيرُ نساء الدهر ما وافق الفتى ”” وكان لها فهمٌ وعقلٌ يزينُها)
قال أعرابي: لولا ظلمة الخطأ ما أشرق نور الصواب. – وقال زياد: ليس العاقل الذي إذا وقع في الأمر احتال له، ولكنّ العاقل يحتال للأمر حتى لا يقع فيه. – وقال كعب بن زهير : (وخيرُ نساء الدهر ما وافق الفتى ”” وكان لها فهمٌ وعقلٌ يزينُها)
قال المبرد: كتب الحجاج الى عبد الملك بن مروان: “اني قد بنيت على كرش دجله مدينه” يعني واسط، فكان يصاح بالواحد منهم يا كرشي، فيتغافل عن الجواب، ويقول: انما انا واسطي، فصار قولهم: “تغافل لي كانك واسطي”. مثلا سايرا.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّهُ كَانَ يَنْعَتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:” *كَانَ شَبْحَ الذِّرَاعَيْنِ، أَهْدَبَ أَشْفَارِ الْعَيْنَيْنِ، بَعِيدَ مَا بَيْنَ الْمَنْكِبَيْنِ، يُقْبِلُ جَمِيعًا، وَيُدْبِرُ جَمِيعًا، بِأَبِي هُوَ وَأُمِّي، لَمْ يَكُنْ فَاحِشًا، وَلَا مُتَفَحِّشًا، وَلَا صَخَّابًا فِي الْأَسْوَاقِ* [مسند أحمد]
قال تعالى: { *جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ * سَلامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ*} الرعد (٢٣-٢٤)، بعد عناء معركة الثبات في الدنيا، يأتي مشهد مهيب، استقبال بحفاوه ودخول بترخيب من قبل ملائكة الرحمن سبحانه، وتحيات وتهاني على الصبر على طاعة الله في الدنيا
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : لَمْ يَكُنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاحِشًا وَلَا مُتَفَحِّشًا، وَكَانَ يَقُولُ : ” *إِنَّ مِنْ خِيَارِكُمْ أَحْسَنَكُمْ أَخْلَاقًا*”. [رواه البخاري]
قومٌ إذا حلَّ الظلام رأيتهُم // رفعوا كفوفَ الذُّلِ للغفارِ طوبى لهم ولمن سيختمُ يومهُ // بصلاتهِ في لحظةِ الأسحارِ
في قوله تعالى: {ولنصبرن على ما آذيتمونا} فيه من روعة البيان وجماله، وكمال معانيه،فالربط بين ماضي الإيذاء ومستقبل الصبر، إذ ورد الإيذاء بصيغة الماضي، والصبر بصيغة المستقبل، فأفاد استمرار ألاذى ، مع استمرار صبر النبي والمؤمنين معه
كتبها: عضو هيئة علماء اليمن/عارف بن أحمد الصبري منها: مسألة (7/26): مكث معاوية بن أبي سفيان عشرين سنة خليفةً للمسلمين حتى عام ستين للهجرة. كان معاوية من أمناء الوحي وكتّابه لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن أصحابه الذين غزوا معه، وشهدوا غزواته، ومن الذين دعا لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان من
– قال الرافعي: ودقيقة باقية في العمر هي أمل كبير في رحمة الله. [وحي القلم 287/1] – قيل لخالد بن صفوان: أي إخوانك أحب إليك؟ قال: الذي يسد خلتي ويغفر زلتي ويقيل عثرتي. – وقيل: من لا يؤاخي إلا من لا عيب فيه قلّ صديقه، ومن لم يرض من صديقه إلا بإيثاره على نفسه دام
إنّ حَمْدَ الناسِ للعبد على عمل الخير، (دون أن يقصد الثناء) لا يُعدّ رياءً. ومن ثمرات الإخلاص في العبادة قبولُها عند الله عز وجلَّ، وإلقاءُ القبول لصاحبها بين المؤمنين.