قالوا
قال سليمان بن داود الهاشمي لابنه: لا تكثر الغيرة على أهلك فترمى بالشر من أجلك، وإن كانت برئية، ولا تكثر الضحك، فيستخفك فؤاد الرجل الحليم، وعليك بخشية الله، فإنها غلبت كل شيء.
قال سليمان بن داود الهاشمي لابنه: لا تكثر الغيرة على أهلك فترمى بالشر من أجلك، وإن كانت برئية، ولا تكثر الضحك، فيستخفك فؤاد الرجل الحليم، وعليك بخشية الله، فإنها غلبت كل شيء.
قَالَ تعالى: { *رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي*} طه (25- 26) جمع الله في هذا الدعاء خيرا كثيرا: فإنْ شرح الله صدرك، فقد أزال عنك العوائق الداخلية التي تحجب عنك الخير والهداية. وإنْ يسر الله أمرك، فلن تكون هناك عوائق خارجية تمنع عنك الثبات والاستقامة.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:” *إِنَّ أَكْثَرَ مَا يُدْخِلُ مِنَ النَّاسِ النَّارَ : الْأَجْوَفَانِ*”. قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا الْأَجْوَفَانِ ؟ قَالَ:” *الْفَرْجُ وَالْفَمُ*”. قَالَ:” *أَتَدْرُونَ أَكْثَرَ مَا يُدْخِلُ الْجَنَّةَ ؟ تَقْوَى اللَّهِ، وَحُسْنُ الْخُلُقِ*”. [مسند أحمد]
قالت بركة: كنت لا أفارقه بوصية من أمه،فرأيت أهل الكتاب، يترددون إليه كثيرا ويسألونها عنه كيف ينام؟كيف يأكل؟ ماذا يعمل؟ يسألوها عن أحواله، فجاء إليه حبران من اليهود فقالوا: ما إسمك يا غلام؟ قال: محمد بن عبد الله بن عبد المطلب، قالت:فأخذوا ينظروا في عينيه ورأسه وتفحصوه كثيراً ثم كشف أحدهم بين كتفيه فوضع يده
كانت بركة الحبشية أم أيمن رضي الله عنها، من العبيد في مكة،يملكها أبو النبي، وانتقلت في الوراثة للنبي صلى الله عليه وسلم، بركة صحابية جليلة ،كانت من الأوائل من العبيد الذين أسلموا. فأعتقها النبي صلى الله عليه وسلم وزوّجها، لزيد بن حارثة رضي الله عنه، أنجبت لزيد أسامة الصحابي الجليل رضي الله عنه، وكانت حاضنة
عند جده وحاضنته قراءة المزيد »
فلما دخلوا مكة، وجدوا عبد المطلب جالساً في حجر الكعبة فقلنا: لقد قدمنا بمحمد، ولكن أضللناه في مشارف مكة، ضاع منا فلا ندري أين هو، فوثب عبد المطلب على قدميه مفزوعاً، ثم وقف على باب الكعبة الملتَزَم، وذرف الدموع الغزيرة. ثم رفع يديه وقال: لاهما رُدّ لي محمداً، رده لي، ثم اتخذ عندي يداً. أنت
ارجاعه الى اهله قراءة المزيد »
قال كثير عزة : صَديقُكَ حينَ تَستَغني كَثيرٌ “” وَما لَكَ عِندَ فَقرِكَ مِن صَديقِ فَلا تُنكِر عَلى أَحَدٍ إِذا ما “” طَوى عَنكَ الزِيارَةَ عِندَ ضيقِ وَكُنتُ إِذا الصَديقُ أَرادَ غَيظي “” عَلى حَنَقٍ وَأَشرَقَني بِريقي غَفَرتُ ذُنوبَهُ وَصَفَحتُ عَنهُ “” مَخافَةَ أَن أَكونَ بِلا صَديقِ
في قوله تعالى: {كلوا واشربوا هنيئًا.. } جاءت كلمة {هنيئًا} أربع مرات في القرآن الكريم، واحدة في الدنيا {فكلوه هنيئًا مريئا}،ىوثلاث في الآخرة {كلوا واشربوا هنيئًا.. } لم يقل {مريئا} لأنه طعام الجنة، فلا يحتاج لهذه الصفة؛ لأنه مريء في أصله.
كتبها: عضو هيئة علماء اليمن/عارف بن أحمد الصبري منها: مسألة (8/26): قد كان بعض الناس زينوا لمعاوية مبايعة ابنه يزيد، ولكن يزيداً لم يكن على مستوى معاوية ولا قريباً من ذلك، ولم يكن من أهل الحلم والورع والسيادة في المسلمين. مسألة (9/26): لما بويع ليزيد بعد وفاة أبيه استنكر عدد من الصحابة بيعته، ولم يرضوا