-قال ابن تيمية رحمه الله : الاستغفار من اكبر الحسنات وبابه واسع، فمن أحس بتقصير في قوله او حاله او رزقه او تقلب قلب، فعليه بالتوحيد والاستغفار، ففيهما الشفاء إذا كانا بصدق وإخلاص. وكذلك إذا وجد العبد تقصيرا في حقوق القرابة والاهل والاولاد والجيران والاخوان. فعليه بالدعاء لهم والاستغفار. – جاء في كتاب غذاء الألباب […]
خبر نبوي: …، حَدَّثَهُ فَضَالَةُ بْنُ عُبَيْدٍ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ” ثَلَاثَةٌ لَا تُسْأَلُ عَنْهُمْ : رَجُلٌ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ وَعَصَى إِمَامَهُ وَمَاتَ عَاصِيًا، وَأَمَةٌ أَوْ عَبْدٌ أَبَقَ فَمَاتَ، وَامْرَأَةٌ غَابَ عَنْهَا زَوْجُهَا قَدْ كَفَاهَا مُؤْنَةَ الدُّنْيَا فَتَبَرَّجَتْ بَعْدَهُ، فَلَا تُسْأَلُ عَنْهُمْ. وَثَلَاثَةٌ لَا تُسْأَلُ عَنْهُمْ : رَجُلٌ
عروة بن الزبير رضي الله عنه : أصابته الآكلة فبتروا ساقه لكنه مع ذلك لم يترك وِرْدَه من القرآن في تلك الليلة ونحن أي شيء أصابنا اليوم فمنعنا؟ فالله المستعان
قاعدة : يصاغ العدد على وزن فاعل صفة لما قبله، نحو: وصل المتسابق الخامس عشر نجحت الطالبة السادسة عشرة المعاني: قال تعالى في سورة الكهف : { *قال أَخَرَقْتَها لتُغرِق أهلها لقد جئت شيئا إِمْرا*} جاء في معجم لسان العرب: الإمر هو المنكر والأمر الشنيع الشعر: قال الامام الشافعي رحمه الله : فَكَمْ قَدْ
-البقاء في المنزل وعدم الخروج وقلة الحركة يعتبر السبب الرئيسي لسوء المزاج والأمراض النفسية والجسدية فالعلماء يرون أن الإنسان لكي يضمن سلامته الصحية يحتاج للخروج من المنزل بشكل دوري في نزهة قصيرة مع صديق واحد على الاقل ليفضفض له ويفرغ له بما في قلبه من هموم ليرتاح. هل تعلم: ان هرمون المودة أوجده الله في
-قال ابن القيم : معنى التوكل والاستعانة ؟ هو حال للقلب ينشأ عن معرفته بالله، والإيمان بتفرده بالخلق، والتدبير والضر والنفع ، والعطاء والمنع ، وأنه ما شاء كان وإن لم يشأ الناس ، وما لم يشأ لم يكن وإن شاءه الناس .[مدارج السالكين ] -خاطرة: يومٌ يبدأْ بالْحمدْ ما أجمله. وقلبٌ يسكنه الحمدْ ما
– قال معاذ بن جبل رضي الله عنه : ”سيبْلى القرآنُ في صدور أقوامٍ كما يبْلى الثوب، فيقرؤونه لا يجدون له شهوةً ولا لذّة، يلبسون جلودَ الضأن على قلوب الذئاب، أعمالُهم طمعٌ لا يخالطه خوف، إن قصّروا قالوا: سنبلُغ، وإن أساؤوا قالوا: سيُغفر لنا، إنّا لا نشرك بالله شيئا.
-قال تعالى : { *يا أيها الناس قدجاءتكم موعظة من ربكم ، وشفاء لما في الصدور ، وهدى وموعظة للمؤمنين*} يونس :57 هذه الأمراض النفسية والعصبية والاخلاقية التي غزت صدورنا في هذا الزمان ففي القرآن الكريم شفاء لها بإذن الله تعالى -قال تعالى:{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ
في ظلال حديث نبوي: عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَادَ رَجُلًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَدْ خَفَتَ ، فَصَارَ مِثْلَ الْفَرْخِ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” هَلْ كُنْتَ تَدْعُو بِشَيْءٍ، أَوْ تَسْأَلُهُ إِيَّاهُ؟ ” قَالَ : نَعَمْ، كُنْتُ أَقُولُ : اللَّهُمَّ، مَا كُنْتَ مُعَاقِبِي بِهِ فِي الْآخِرَةِ،
-قال تعالى : { *رَّبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا*} المزمل (9) تامل من الآمر سبحانه اللهم انت حسبنا ونعم الوكيل
