lawha

-احذر من نفسِ أمارة بالسوء ودنيا متزينة وشهوة غالبة وغضب قاهر وزوجة لا ترحم وولد لا يعذر وجار لا تأمنه وصاحب لا ينصح وشريك لا ينصف

المعاني: قال تعالى: {إن إلى ربك الرُّجْعَى} أي الرجوع والـمَرجِع (رَجَع يَرْجِع رَجْعًا ورُجُوعًا ورُجْعَى ورُجْعانًا ومَرْجِعًا ومَرْجِعة) الشادن: صغير الغزال الضيغم: الأسد، ‏ قال المتنبي: رحلتُ فكم باكٍ بأجفانِ شادنٍ*** عليّ وكم باكٍ بأجفانِ ضيغمِ ( أراد الشاعر بالشادن المرأة الحسناء وبالضيغم الرجل الشجاع) الشعر: قال الامام الشافعي رحمه الله: ‏ إِذا هَبَّتْ رِياحُكَ

قال د. مصطفى محمود : الحب هو – الالفة ورفع الكلفة، – ان لا تجد نفسك في حاجة للكذب ، – ان تصمتا انتما الاثنان فيحلوا الصمت وان يتكلم احدكما فيحلوا الاصغاء.[ اناشيد الاثم والبراءة] قال ابن رجب رحمه الله : انتظار الفرج عبادة ؛ فإن البلاء لا يدوم . [مجموع رسائل ابن رجب]

-ضمرة بن جندب رضي الله عنه: بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، لم يستطع أن يتحمل مشقة السفر وحرارة الصحراء فظل في مكة مرغمًا. ولكنه لم يتحمل البقاء بين ظهراني المشركين، فقرر أن يتحامل على نفسه ويتجاهل مرضه وسنه. فخرج وتوجه إلى المدينة المنورة، وفي الطريق اشتد عليه المرض، فأدرك أنه الموت، وأنه

توجيهات نبوية: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فَقَالَ: ” يَا غُلَامُ، إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ : احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ، احْفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ، إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللَّهَ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ، وَاعْلَمْ أَنَّ الْأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ

قواعد: التاء المربوطة( ة ) لا تكون إلا في الاسم فحسب وتنطق في الوقف هاء نحو : غرفة ، مدرسة ، رسالة. التاء المفتوحة تكون في الاسم: مؤمنات والفعل: قالت، والحرف : ليت المعاني: الحلم: هو الأناة وعدم التعجل (ما أحلمك) صيغة تعجب من حلم الله تعالى، وعدم تعجله في عقوبة المذنبين الشعر: وداعًا ‎رمضان:

-ان اصابك الضيق والكدر فاسرع لكلام الله سبحانه ستجده طبيبا شافيا فهو دواء للارواح المتعبة

حكم: الكلمات كالبذور تزرع لنجني اطيب الثمر يوم الحصاد. -قال سفيان بن عيينه: والله لا تبلغوا ذروة هذا الأمر حتى لا يكون شيء أحب إليكم من الله، فمَن أحب القرآن؛ فقد أحب الله، افقهوا ما يقال لكم

-الطريق الى الله طويل، لايشترط أن نصل إلى آخره، المهم أن نموت ونحن فيه. فالعمل مع الله لا يشترط فيه أن نصل للهدف، ولكن يكفينا أن نموت ونحن نعمل ونسير في الطريق إليه مادامت نيتنا لله. فلنحافظ على السير إلى الله فالقلوب ضعيفة والفتن كثيره والطريق طويل والزاد قليل.وخير الزاد التقوى. نصيحة: كلما وجدنا ابناءنا