– قال إبن مسعود رضي الله عنه: إنا نقتدي ولا نبتدي ونتبع ولا نبتدع ولن نضل ما تمسكنا بالاثر.[اصول السنة اللالكائي] -من اليقين أن تعلم أن الله ألطف من أن يرى خاطر عبده مكسوراً ولا يجبره ارم همومك وراء ظهرك وتفاءل ولا تيأس فالله قادر على كل شيء، ولكن ينقصنا اليقين في كل شيء في […]
توجيهات نبوية: عن عَطَاءٌ ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” *إِذَا كَانَ جُنْحُ اللَّيْلِ أَوْ أَمْسَيْتُمْ، فَكُفُّوا صِبْيَانَكُمْ ؛ فَإِنَّ الشَّيَاطِينَ تَنْتَشِرُ حِينَئِذٍ، فَإِذَا ذَهَبَ سَاعَةٌ مِنَ اللَّيْلِ، فَحُلُّوهُمْ، فَأَغْلِقُوا الْأَبْوَابَ، وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ ؛ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَفْتَحُ بَابًا
-قال تعالى: ﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ .﴾ البقرة216 لنرضا بما قسم الله لنا نكن من أسعد الناس، فكم أحببنا أشياء كان الشر فيها، وكم كرهنا أشياء كان الخير فيها
المعاني: السبط: هو ابن البنت، أما الحفيد: فهو ابن الإبن. الوجيف و الرجيف : كلاهما بمعنى زيادة ضربات القلب، إلا أن الوجيف بسبب الفرحة أما الرجيف بسبب الخوف الشعر: قال الشافعي رحمه الله: إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً*** فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ * وَلا كلُّ
-قال ابن مسعود : إن هذه القلوب أوعية، فاشغلوها بالقرآن ولاتشغلوها بغيره. -قال الحسن البصري : تفقدوا الحلاوة في ثلاث: في الصلاة، وفي القرآن، وفي الذكر؛ فإن وجدتموها، فامضوا و ابشروا، فإن لم تجدوها، فاعلم أن بابك مغلق.
-قال الامام ربيع بن هادي المدخلي: لو سكت أئمة الجرح والتعديل مداهنة ومجاملة للناس لفسد الدين كما فسد دين اليهود والنصارى. -دعاؤك سلاحك: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد : صبحنا المولى برضوانه، وبلغنا عفوه وغفرانه، وجعلنا من السابقين الى روضات جناته، واكرمنا بالنظر في سبحات وجهه ونورانه، صباح طاعة يفوح بعطر الفل
-قَالَ عَمَّارٌ بن ياسر: ثَلَاثٌ مَنْ جَمَعَهُنَّ فَقَدْ جَمَعَ الْإِيمَانَ : الْإِنْصَافُ مِنْ نَفْسِكَ، وَبَذْلُ السَّلَامِ لِلْعَالَمِ، وَالْإِنْفَاقُ مِنَ الْإِقْتَارِ. [رواه البخاري ]باب افشاء السلام -قال الإمام مالك : لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله فتقسوا قلوبكم فلا تنفعها عظة ولا تثبت فيها حكمة فان القلب القاسي بعيد من الله ولكن لا تعلمون.
في ظلال حديث نبوي: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ“.[رواه البخاري ] معناه: أن ثواب الصيام لا يقوم في الموازنة بإثم الزور وما ذكر معه. وقال البيضاوي: ليس المقصود
-ﻗﺎﻝ ﺳﻔﻴﺎﻥ ﺍﻟﺜﻮﺭﻱ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻷﺻﺤﺎﺑﻪ: ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻳﺠﻠﺲ ﻣﻌﻜﻢ ﻣﻦ ﻳﺮﻓﻊ ﺣﺪﻳﺜﻜﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺃﻛﻨﺘﻢ ﺗﺘﻜﻠﻤﻮﻥ ﺑﺸﻲ ﺀ ﻳﻐﻀﺒﻪ ؟ ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻻ ﻭﻣَﻦ ﻣِﻨﺎ ﻳﺠﺮﺅ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ. ﻗﺎﻝ: ﺇﺫﺍً ﺍﻋﻠﻤﻮﺍ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ ﺗﺮﻓﻊ ﺣﺪﻳﺜﻜﻢ ﺇﻟﻰ ﺭﺑﻜﻢ ﻓﺄﺣﺴﻨﻮﺍ ﻓﻴﻤﺎ ﺗﻘﻮﻟﻮﻥ، ﻭﻻ ﺗﻘﻮﻟﻮﺍ ﺇﻻ ﻣﺎﺗﺤﺒﻮﻥ ﺃﻥ ﻳﻌﺮﺽ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﻮﻡ ﺗﻠﻘﻮﻧﻪ.
المعاني: الشيطان مشتق من شطن اي بعد فيكون كل من ابتعد عن الخير ودعا الى الضلالة هو شيطان قال تعالى: { *إنَّ اللهَ لا يحب مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُورا*ً } مختال : الذي يختال في هيئته فخور : الذي يفخر في قوله الشعر: قال الشافعي رحمه الله: إني صَحِبْتُ أناساً ما لهم عَدَدُ * وكنت
