– قال تعالى: ﴿ وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ الزمر (69) ما أحلى الصباح حين تصبح لربك ذاكراً، اللهم اجعلنا من الذاكرين الحامدين الشاكرين الراكعين الساجدين التوابين وتقبلنا يارب العالمين -قال تعالى: { *وأيُّوب إذ نادى ربه أني مَسَّنِيَ الضر وأنت أرحم الراحمين*} (الأنبياء:83) […]
توجيه نبوي: عن أبي هريرة قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:” إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا قَامَ يُصَلِّي جَاءَ الشَّيْطَانُ فَلَبَسَ عَلَيْهِ حَتَّى لَا يَدْرِيَ كَمْ صَلَّى ، فَإِذَا وَجَدَ ذَلِكَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ وَهُوَ جَالِسٌ” [رواه البخاري ] خبر نبوي: -عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” مَنْ رَدَّ
الشعر: قال سيدنا علي رضي الله عنه: أَقُوْلُ لِعَيْنِي إِحْبِسي اللَّحَظَاتِ * ولا تنظري يا عين بالسرقات فَكَمْ نَظْرَة ٍ قَادَتْ إلى القَلْبِ شَهْوَة ً*** فأصبح منها القلب في حسرات وقال: تُؤَمِّلُ في الدنيا طويلاً ولا تدري * إِذا حَنَّ لَيْلٌ هل تعيشُ إلى الفَجرِ فكم من صحيحٍ ماتَ من غَير عِلَّة ٍ * وكم
قال الأصمعي: قيل لخالد بن يزيد: ما أقرب شيء؟ قال : الأجل، قيل : فما أبعد شيء؟ قال : الأمل، قيل : فما أرجى شيء؟ قال : العمل.
-أوصى الفضيل بن عياض طلبة العلم فقال: لا تكونوا كالمنخل يخرج الدقيق الطيب ويمسك النخاله تخرجون الحكمة من أفواهكم ويبقى الغل في صدوركم بحار الدنيا ﻻ تستطيع ان تطفئ جمرة صغيرة من نار جهنم ولكن دمعة صغيرة من خشية الله تستطيع ان تحجب عنك نار جهنم
-قال تعالى في سورة يوسف: { *قالوا يا أبانا مانبغي*} أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز قد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا،وليس من البغي والعدوان.
خبر نبوي: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” *إِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا دَعَا جِبْرِيلَ، فَقَالَ : إِنِّي أُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبَّهُ. قَالَ : فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ يُنَادِي فِي السَّمَاءِ، فَيَقُولُ : إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبُّوهُ. فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ، قَالَ : ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ الْقَبُولُ فِي
الشعر: -قال الشافعي رحمه الله: وما شئتَ كان وإن لم أشأ * وما شئتُ إن لم تَشأ لم يكن على ذا مننت وهذا خذلت * وهذا أعنت وذا لم تُعن فمنهم شقي ومنهم سعيد * ومنهم قبيح ومنهم حسن وقال : هلا تركت لذي الدنيا معانقة * حتى تعانق في الفردوس أبكارا إن كنت تبغي
موقف: شتم رجل خالد بن الوليد فالتفت إليه وقال: هي صحيفتك إملئها بما شئت معلومة تربوية: لمتابعة ابنائنا نمطرهم باسئلة في امورهم الدنيوية هل أكلتم؟ هل درستم؟ هل.. الخ؟ ولكن اين حرصنا على السؤال الذي يقيهم من النار(هل صليتم ؟ … الخ) فالنحرص على سؤالهم اياه اوﻻ . هل تعلم أن: الصداقة أشبه بالكتاب ،
قال تعالى: { ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا ۖ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ}فاطر32 سبحانه وتعالى قدم الظالم لئلا ييأس من رحمة الله وأخر السابق لئلا يعجب بعمله.
