دعاؤك سلاحك:الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد: اللهم إن في تدبيرك ما يغني عن الحيل وفي كرمك ما هو فوق الأمل،وفي حلمك ما يسد الخلل، وفي عفوك ما يمحو الزلل، اللهم فبقوة تدبيرك وعظيم عفوك وسعة حلمك وفيض كرمك نسألك أن تدبر لنا وذرياتنا بأحسن التدابير وتلطف بنا، وتنجينا مما يخيفنا ويهمنا، اللهم […]
نماذج:أمر الامام السري تلميذه أبي القاسم الجنيد بان يذهب الى المسجد ويعظ الناس، فقال الجنيد: يا استاذي انني استطيع الوعظ ولكني أخشى ثلاث آيات قي كتاب الله عز وجل. فقال له : ما هي؟ قال: أولها قول الله تعالى: { أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون } البقرة 44 وأما الثانية
-قال سيدنا علي: النشاط يورث الغنى، والكسل يورث الفقر، والشراهة تورث المرض🌾🌾 -قال الإمام ميمون بن مهران لتلميذه جعفر: يا جعفر قل لي في وجهي ما أكره، فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما يكره
قال تعالى: { ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم} سورة النور. المتاع : أي الانتفاع والتمتع والمصلحة، وليس المراد بها الأغراض أو”العفش” ، وذلك كدور الضيافة .🌾🌾 قال تعالى في سورة الأعراف: { *هل ينظرون إلا تأويله*} أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم يوم
💫 في ظلال حديث نبوي💫عَنْ أَبِي أُمَامَةَ ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا النَّجَاةُ ؟ قَالَ : ” امْلِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ، وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ، وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ “[سنن الترمذي]🌴 قوله : ( ما النجاة ) أي ما سببها ( قال أملك عليك لسانك ) قال الطيبي: أي احفظه عما
دعاؤك سلاحك: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد، إللهم ضاقت الصدور إلا من اللجوء إليك، وذلت النفوس إلا من التقرب إليك، وتعبت القلوب إلا من التودد إليك، وذاب الفؤاد إلا من الشكوى إليك، وبكت العيون إلا من التضرع إليك، إللهم أنت أعلم بسرنا ومسألتنا، فارحم ضعف حالنا، وذل مسألتنا، واغفر لنا زلاتنا، واعف
الشعر: -هوّن عليك فكل الأمر ينقطع * وخلّ عنك ضباب الهمّ يندفعُ فكـل همّ لـه مـن بعده فـرج*** وكل كـرب إذا ضــاق يتسـعُ -قال الشافعي رحمه الله: ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعة ً*** تجرَّعَ ذُلَّ الجهل طولَ حياته ومن فاتهُ التَّعليمُ وقتَ شبابه ِ*** فكبِّر عليه أربعاً لوفاته يقال: – الهم : سيف بارد
-قال الشافعي رحمه الله: اذا خفت على عملك العجب، فاذكر رضا من تطلب، وفي اي نعيم ترغب، ومن اي عقاب ترهب، فمن فكر في ذلك صغر عنده عمله -خاطرة: أن قضاء كل حاجاتنا بابها الاستغفار فبين يدي حاجاتنا نقدم الاستغفار فمن لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه
-قال تعالى: { *لواحة للبشر*} سورة المدثر. أي نار جهنم محرقة للجلد مسودة للبشرة ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم . – قال تعالى: { *وليضربن بخمرهن على جيوبهن*} سورة النور الضرب أي الإسدال، الجيوب أي فتحات صدورهن ، فينسدل الخمار من الرأس إلى أن يغطي الصدر. وليس الضرب من الضرب المعروف
