-قال تعالى: { *لواحة للبشر*} سورة المدثر. أي نار جهنم محرقة للجلد مسودة للبشرة ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم . – قال تعالى: { *وليضربن بخمرهن على جيوبهن*} سورة النور الضرب أي الإسدال، الجيوب أي فتحات صدورهن ، فينسدل الخمار من الرأس إلى أن يغطي الصدر. وليس الضرب من الضرب المعروف
دعاء نبوي: عَنِ ابْنِ رِفَاعَةَ الزُّرَقِيِّ، عَنْ أَبِيهِ. قَالَ : لَمَّا كَانَ يَوْمُ أُحُدٍ وَانْكَفَأَ الْمُشْرِكُونَ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:”. اسْتَوُوا حَتَّى أُثْنِيَ عَلَى رَبِّي “. فَصَارُوا خَلْفَهُ صُفُوفًا، فَقَالَ:” *اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ، اللَّهُمَّ لَا قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ، وَلَا بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ، وَلَا هَادِيَ لِمَا أَضْلَلْتَ، وَلَا مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ وَلَا
– قال تعالى: { *الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ*}(82)سورة الأنعام حقق الشرط لتحصل على جوابه: اي كن مؤمنا خالصا دون أن تلوثه بالشرك والبدع تحصل على الامن من كل شر في الدنيا والآخرة
الشعر: قال الشافعي رحمه الله: إذا سَبَّنِي نَذْلٌ تزايدتُ رِفْعة ً * وما العيبُ إلا أن أكون مساببهْ ولو لم تكن نَفْسِي عَلَيَّ عَزِيزَة ً * لمكَّنتها من كل نذلٍ تحاربهُ دَع المقادير تجري في أعنتها * ولا تبيتنّ إلا خالي البالِ ما بينَ غمضة عين وانتباهتها ***يغيّر الله من حالٍ الى حالِ الفاظ بِمعانٍ
نصيحة: لا تخبر الناس كم تحفظ وكم تقرأ من القرآن دعهم يَرَوْن فيك قرآنا فليست العبرة أين وصلت وكم حفظت من القرآن ، إنما أين وصل القرآن فيك موقف: أن رجلاً استوقف المأمون ليسمع منه فلم يقف له، فقال: يا أمير المؤمنين إن الله استوقف سليمان بن داود عليهما السلام لنملة ليستمع منها، وما أنا
-من صفات المؤمن الراغب بالآخرة : 1- هو في وادٍ والناس في واد . 2- خاضع متواضع سليم القلب سريع القلب إلى ذكر الله. 3- زاهد في كل شيء سوى الله . 4- راغب في كل ما يقرب إلى الله . 5- لا يفرح بموجود ولا يأسف على مفقـود . 6- لا يدخل فيما لا
خبر نبوي: -عن أَبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:” مَنْ قَالَ : (رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا) ؛ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ“. [ سنن ابو داود ] -عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ : قِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّ النَّاسِ أَفْضَلُ؟ قَالَ:” *كُلُّ مَخْمُومِ
القلب السليم: قلب لا يعرف الراحة:يُسابق في الخيرات، يُسارع إلى الطَّاعات قال تعالى:﴿وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ﴾[آل عمران : 133].
-هو ثابت بن أقرم بن ثعلبة بن عدي ابن عم مرة بن الحباب، شهد بدراً وكل المشاهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. *عن عروة قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية قبل الغمرة من نجد اميرهم ثابت بن أقرم وأصيب فيها ثابت. *وعن أبي هريرة قال: شهدت مؤتة فقال لي
