-سئل ابن تيمية: كيف أصبحت؟ قال : بين نعمتين ﻻ أدري أيتهما أفضل.ذنوب قد سترها الله فلم يستطيع أن يعيرني بها أحد من خلقه، ومودة القاها في قلوب العباد ﻻ يبلغها عملي.🌾🌾 لنا فيه اسوة: خلق نبوي: محمد صلى الله عليه وسلم كان أجود الناس وأشجع الناس وكان أشد حياء من العذراء في خدرها. -قال […]
الشعر: يا من يُعَانِقُ دنيا لا بقاء لها * يُمسِي ويصبح في دُنْيَاهُ سَفَّارا إن كنت تَبْغي جِنَانَ الخُلُدِ تسكنها * فينبغي لك أن لا تأمن النارا قال الشافعي رحمه الله: ما حَكَّ جِلدَكَ مِثلُ ظُفرِكَ * فَتَوَلَّ أَنتَ جَميعَ أَمرِكَ تقول العرب لمن شكرهم: حبا وكرامة لذا لا تقل عفوا لمن شكرك بل قل
خبر نبوي: -عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:” لَقِيتُ إِبْرَاهِيمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ، أَقْرِئْ أُمَّتَكَ مِنِّي السَّلَامَ، وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ الْجَنَّةَ طَيِّبَةُ التُّرْبَةِ عَذْبَةُ الْمَاءِ، وَأَنَّهَا قِيعَانٌ ، وَأَنَّ غِرَاسَهَا : سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ“[رواه الترمذي] -موعد وامارة ليلة القدر:
-قال تعالى: { *وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام*} الرحمن الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات.
لنا فيه اسوة: خلق نبوي: محمد صلى الله عليه وسلم يبدأ من لقيه بالسلام، ويجالس الفقراء ويجلس حيث انتهى به المجلس.
-حكم: لا تكن كالذي كسر ساعة منبهه التي لم يكن لها ذنب إلا أنها أيقظته كل شيء ينقص إذا قسمته على اثنين إلا السعادة فإنها تزيد إذا تقاسمتها مع الآخرين -قال الامام احمد : الناس الى العلم احوج منهم الى الطعام والشراب لان الرجل يحتاج الى الطعام والشراب في اليوم مرة او مرتين وحاجته الى
سرعة بديهة: أراد رجل إحراج المتنبي فقال لـه : رأيتك من بعيد فـظننتك امرأة فقال المتنبي : وأنا رأيتك من بعيد فظننتك رجل دعاؤك سلاحك: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اللهم اعزنا فمن اعتز بك فلن يذل، واهدنا فمن اهتدى بك فلن يضل، وقونا فمن استقوى بك فلن يضعف واغننا فمن استغنى بك
الشعر: نأتي إلى الدنيا ونحن سواسية * طفلُ الملوك هنا كطفل الحاشية ونغادر الدنيا ونحن كما ترى * متشابهون على قبور حافية أعمالنا تُعلي وتَخفض شأننا * وحسابُنا بالحق يوم الغاشية حور ٌ، وأنهارٌ، قصورٌ عالية * وجهنمٌ تُصلى، ونارٌ حامية فاختر لنفسك ما تُحب وتبتغي * ما دام يومُك والليالي باقية وغداً مصيرك لا
-كما تكون لعباد الله يكون الله لك: احرص على تخفيف الشدائد عن الناس ليخفف الله عنك قال صلى الله عليه وسلم:” من فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة“[رواه البخاري] وقال صلى الله عليه وسلم :” من نجى مكروباً فك الله عنه كربة من كرب يوم القيامة “[رواه أحمد] -موقف:
خبر نبوي: عَنْ صُهَيْبٍ قَالَ: تَلَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَذِهِ الْآيَةَ: { لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ } وَقَالَ:” إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ، وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ نَادَى مُنَادٍ : يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ، إِنَّ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ مَوْعِدًا يُرِيدُ أَنْ يُنْجِزَكُمُوهُ. فَيَقُولُونَ : وَمَا هُوَ؟ أَلَمْ يُثَقِّلِ اللَّهُ مَوَازِينَنَا، وَيُبَيِّضْ وُجُوهَنَا، وَيُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ،
