-قال الله تعالى :﴿ *إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور*﴾ (فاطر 29) هذه صفقة تجارية رابحة ثلاث تجارات لاخسارة فيها: تلاوة القرآن ؛ والصلاة ؛ والإنفاق سراً وجهراً -قال تعالى:﴿ *وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ […]
قال عبد الله بن عمرو: من ذكر خطيئة عمله فوجل قلبه فاستغفر الله عزوجل لم يحبسه شيء حتى يمحوها عنه الرحمن. حكم: -قال الشافعي رحمه الله: أكرم ضيفك وإن كان حقيراً , وقم عن مجلسك لأبيك ومعلمك وإن كنت أميرا – عبارة للشعراوي رحمه الله: لا تقلق من تدابير البشر فاقصى ما يستطيعون هو تنفيذ
خلق نبوي: محمد صلى الله عليه وسلم كان أخف الناس صلاة على الناس وأطول الناس صلاة لنفسه خاطرة: شئ يجعلك تتعجب: ممن يعرف الله جل جلاله ثم لا يحب الله سبحانه وتعالى، وممن يسمع داعي الله جل جلا له ثم يتأخر عن الاجابة، وممن يعرف قدر الربح في معاملة الله سبحانه وتعالى ثم يعامل غيره،
الشعر: -قال سيدنا علي رضي الله عنه: رأيت الدهر مختلفاً يدورُ * فَلاَ حزْنٌ يَدُومُ ولا سُرُوْرُ وقد بنت الملوك به قصوراً*** فلم تبق الملوك ولا القصور -من شعر الامام الشافعي رحمه الله: همتي همَّة ُالملوكِ ونفسي * نَفْسُ حُرٍّ تَرَى الْمَذَلَّة َ كُفْرَا -وزن الكلام إذا نطقتَ ولا تكن ْ*** ثرثارة في كل نادٍ
توجيه نبوي: -عَنْ مُجَاهِدٍ ، قَالَ : دَخَلْتُ أَنَا وَيَحْيَى بْنُ جَعْدَةَ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ مِنْ أَصْحَابِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ : ذَكَرُوا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَوْلَاةً لِبَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، فَقَالَ : إِنَّهَا تَقُومُ اللَّيْلَ، وَتَصُومُ النَّهَارَ. قَالَ : فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:” لَكِنِّي أَنَا
-قال تعالى: { *وثمود الذين جابوا الصخر بالواد*}سورة الفجر . أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية .
-منهج: وصايا القران في التعامل مع اﻵخرين منهج رباني عظيم فلنتمسك به. (فتبينوا -فأصلحوا- وأقسطوا -لا يسخر- ولا تلمزوا- ولا تنابزوا- اجتنبوا -ولا تجسسوا ) -قال ابن عباس رضي الله عنه: الجبن والبخل والحرص غرائز سوء يجمعها كلها سوء الظن بالله عز وجل. *وقال الحسن البصري: إن المؤمن أحسن الظن بربه فأحسن العمل، وأن الفاجر
كيف كانوا : خرج عقبة بن نافع بعشرة آلاف مقاتل لملاقاة ثمانين الف من جند الروم . فسألته زوجتة : أين أجدك إذا حمى الوطيس (تعنى إذا اشتدت المعركة) فقال لها : إما في خيمة قائد الروم أو فى الجنة. -خمس يكبرن بخمس: النار بالهشيم والشك بسؤ الظن والجفاء بعدم الإحسان والخصام بعدم الصفح والقطيعة
الشعر: قُل للذي أحصى السنينَ مُفاخِرا * ياصاح ليس السر في السنواتِ لكنهُ في المَرء كيفَ يعيشُها * في يَقظةٍ أم في عميقُ سبات قال الإمام الأوزاعي رحمه الله: المال يذهب حله وحرامه * يوما ويبقى بعده آثامه ليس التقي بمتق لإلهه * حتى يطيب طعامه وكلامه المعاني: قيل لأعرابي: ما أشد البرد؟ قال: إذا
-قال تعالى: {فَقَدر عليه رزقه…} في سورة الفجر. قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة
