تدبر آية
قال تعالى: {فما ظنكم برب العالمين} قال ابن مسعود رضي الله عنه: قسما بالله ما ظن أحد بالله ظنا إﻻ أعطاه الله ما يظن وذلك ﻻن الفضل كله بيد الله سبحانه .
قال تعالى: {فما ظنكم برب العالمين} قال ابن مسعود رضي الله عنه: قسما بالله ما ظن أحد بالله ظنا إﻻ أعطاه الله ما يظن وذلك ﻻن الفضل كله بيد الله سبحانه .
قال تعالى: “{ولسوف يعطيك ربك فترضى } ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ وهي ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ , ﻭﺇﻧﻤﺎ اﻟﺮضى ؛ لذا لم يقل الله سبحانه وتعالى ﻟنبينا صلى الله عليه وسلم ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ: ولسوف يعطيك ربك ﻓﺘﺮﺿﻰ
قال تعالى: ﴿وكنّا نخوضُ مع الخائضين﴾ لنتأمل اعترافهم فحين يَهيم غيرنا دون رادع في كلّ وادٍ يغتابون ويهمزون ويلمزون فلنكن نحن الأطهر ولا نأكل معهم لحمَ إخواننا قال تعالى:{اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا} تأمل هذا المشهد انه قد حوى كل ثواني حياتك فانت من كتبه فاحسن كتابته هذا اليوم
*قال تعالى : {اذْهَبْ أَنتَ وَأَخُوكَ بِآيَاتِي وَلَا تَنِيَا فِي ذِكْرِي } طه آية٤٢ تكفلت لنا بمنهج الحياة: (اذْهَبْ): تبني النشاط والإيجابية وتهدم السلبية (أَنتَ وَأَخُوك ): تبني الجماعية فريق العمل وتهدم الفردية (بِآيَاتِي ): تبني العلم والمنهجية والمعرفة وتهدم الجهل والعشوائية (وَلَا تَنِيَا): تبني الهمة والتضحية والعمل الشاق وتهدم الكسل (فِي ذِكْرِي):تبني الروحانية الربانية
خبر نبوي: -عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : صَلَّيْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَغْرِبَ فَرَجَعَ مَنْ رَجَعَ وَعَقَّبَ مَنْ عَقَّبَ، فَجَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُسْرِعًا قَدْ حَفَزَهُ النَّفَسُ، وَقَدْ حَسَرَ عَنْ رُكْبَتَيْهِ، فَقَالَ : ” أَبْشِرُوا ؛ هَذَا رَبُّكُمْ قَدْ فَتَحَ بَابًا مِنْ أَبْوَابِ السَّمَاءِ يُبَاهِي بِكُمُ
قال تعالى: {أن أدوا إلي عباد الله }سورة الدخان (أي سلّم إلي عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي.وليس معناها اعطوني ياعباد الله.
ما اجمل رقي اﻷخلاق قال تعالى:{إنا لَنَراكَ في سَفاهةٍ } هذا ما قالوه لسيدنا هود فأجابهم : قال تعالى:{يا قَومِ ليس بي سفاهَةٌ } ولم يقل بل أنتم السفهاء.
قال الله تعالى:﴿ إنّ إلى رَبِّكَ الرُّجْعى ﴾ فأهرب حيث شئت واعمَل ماشئتَ فهناك كتابٌ قال الله تعالى عنه:﴿ لا يُغادرُ صغيرةً ولا كَبِيرَةً إلا أَحصَاهَا ﴾
*قال تعالى :{فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات}. (محمد) وقال تعالى:{ إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودّا }.(مريم 96) من عرف الله أحبه الله،ومن لم يعرف الله لم يحب الله،ولم يعرف الحب. فهم أولياء الله الذين يحبهم ويحبونه، والذي يحجبنا عن الله هو الجهل به وعدم معرفته فالذين
قال الله تعالى:﴿ إنّ إلى رَبِّكَ الرُّجْعى ﴾ فأهرب حيث شئت واعمَل ماشئتَ فهناك كتابٌ قال الله تعالى عنه:﴿ لا يُغادرُ صغيرةً ولا كَبِيرَةً إلا أَحصَاهَا ﴾