[النمل ٢٢]
قال تعالى: ﴿فَمَكَثَ غَیۡرَ بَعِیدࣲ فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمۡ تُحِطۡ بِهِۦ وَجِئۡتُكَ مِن سَبَإِۭ بِنَبَإࣲ یَقِینٍ﴾ هدهد يحرص على اليقين والتثبت في نقل المعلومة بينما الكثير ممن ينشر كل ما يقرا او يسمع دون تثبت.
قال تعالى: ﴿فَمَكَثَ غَیۡرَ بَعِیدࣲ فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمۡ تُحِطۡ بِهِۦ وَجِئۡتُكَ مِن سَبَإِۭ بِنَبَإࣲ یَقِینٍ﴾ هدهد يحرص على اليقين والتثبت في نقل المعلومة بينما الكثير ممن ينشر كل ما يقرا او يسمع دون تثبت.
قال تعالى : ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّبِیُّ إِذَا طَلَّقۡتُمُ ٱلنِّسَاۤءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحۡصُوا۟ ٱلۡعِدَّةَۖ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ رَبَّكُمۡۖ لَا تُخۡرِجُوهُنَّ مِنۢ بُیُوتِهِنَّ وَلَا یَخۡرُجۡنَ إِلَّاۤ أَن یَأۡتِینَ بِفَـٰحِشَةࣲ مُّبَیِّنَةࣲۚ وَتِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِۚ وَمَن یَتَعَدَّ حُدُودَ ٱللَّهِ فَقَدۡ ظَلَمَ نَفۡسَهُۥۚ لَا تَدۡرِی لَعَلَّ ٱللَّهَ یُحۡدِثُ بَعۡدَ ذَ ٰلِكَ أَمۡرࣰا} توجهات بحدود الله لكي لا نتعداها وفي اللحظه التي تشعر فيها
قال تعالى: ﴿وَإِذۡ قَالَ عِیسَى ٱبۡنُ مَرۡیَمَ یَـٰبَنِیۤ إِسۡرَ ٰۤءِیلَ إِنِّی رَسُولُ ٱللَّهِ إِلَیۡكُم مُّصَدِّقࣰا لِّمَا بَیۡنَ یَدَیَّ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَمُبَشِّرَۢا بِرَسُولࣲ یَأۡتِی مِنۢ بَعۡدِی ٱسۡمُهُۥۤ أَحۡمَدُۖ فَلَمَّا جَاۤءَهُم بِٱلۡبَیِّنَـٰتِ قَالُوا۟ هَـٰذَا سِحۡرࣱ مُّبِینࣱ﴾ ان اﻷسماء احمد ومحمد ومحمود تشترك في صفه الحمد ولكن : قيل احمد لانه ليس موجودا بعد وانما سيأتى فيما بعد فكأن
قال تعالى:﴿ٱدۡخُلُوهَا بِسَلَـٰمࣲۖ ذَ ٰلِكَ یَوۡمُ ٱلۡخُلُودِ﴾ يا الله ما اروعها من كلمات وأسعدها من لحظات ويا لسعادة من كان المخاطب بها
قال تعالى : ﴿۞ إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ خُلِقَ هَلُوعًا، إِذَا مَسَّهُ ٱلشَّرُّ جَزُوعࣰا، وَإِذَا مَسَّهُ ٱلۡخَیۡرُ مَنُوعًا﴾ {إن الإنسان خلق هلوعا} والهلع فسره ربنا بقوله {إذا مسه الشر جزوعا*وإذا مسه الخير منوعا} فالهلع هو الجزع عند مس الشر، والمنع عند مس الخير
[المعارج 19-21] قراءة المزيد »
قال تعالى: {أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُون} لمن يدعوا الناس للجنة ولا يكون من اهلها ويحذرهم من النار ثم يكون من اهلها. *اللهم اجرنا من خزي الدنيا والآخرة
قال تعالى: ﴿وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰتِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا﴾ شتان بين الارادتين وقاتل الله الشيطان وأعوانه
قال تعالى: الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ. من ثمار التقوى البشرى بما يسر في الدنيا والآخرة
قال تعالى:{ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} من ثمار التقوى البشرى بالعون والنصرة
قال تعالى:﴿ٱلَّذِینَ یُنفِقُونَ فِی ٱلسَّرَّاۤءِ وَٱلضَّرَّاۤءِ وَٱلۡكَـٰظِمِینَ ٱلۡغَیۡظَ وَٱلۡعَافِینَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ وَٱللَّهُ یُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِینَ﴾ لنتغافل عن الزلات ونستخدم الاعتذار فلا جدوى للإعتذار لميت قد غادر الحياة فلنستلطف بعضنا بعضا ونحن أحياء ونمحواِ الخطأ لتستمر الأخوة بيننا ولا نمحوا الأخوة من أجل الأخطاء.