قالوا

قالوا

-قال ابن كثير : من اتّصفَ بصفة الإستغفار يسّـر الله عليه رزقه وسهّل الله عليه أمره وحَفِظَ الله عليه شأنه و قوته -قال الشيخ محمد الغزالي رحمه الله : أحياناً أقف أمام مصارع الصالحين لأطيل التفكير ! أفكر في حقارة الدنيا التي غادرها هؤلاء الرجال على نحو مزعج، وأسلوب خشن غليظ. وأقول : لو كان […]

قالوا قراءة المزيد »

قالوا

حكم: -انطلق لا تَنتظِر مِن أحد أن يجلب لكَ زهُوراً وإزرعْ حدِيقتُك بنفْسِك غير حياتك واعترف ان الارادة كبرياء ولا تعتمد الا على الواحد الاحد. -توكل على الله حق التوكل فإنه على كل شيء وكيل واجعل ثقتك بالله ليس لها مثيل، ولا تبك على الدنيا مادام آخرها الرحيل، ولا تشتك من الأيام فليس لها بديل

قالوا قراءة المزيد »

قالوا

-قال أمير المؤمنين علي رضي الله عنه يصف فيها الدنيا وصفا رائعا دقيقا: هي دار صدق لمن صدقها ودار عافية لمن فهم عنها ودار غنى لمن تزود منها وهي مسجد أحباء الله ومهبط وحيه ومصلى ملائكته ومتجر أوليائه. اكتسبوا فيها الرحمة وربحوا فيها الجنة، فمن ذا يذمها وقد آذنت ببينها ونادت بفراقها ونعت نفسها وأهلها

قالوا قراءة المزيد »

قالوا

حكم: كم من مشهور في الأرض مجهول في السماء، وكم من مجهول في الأرض معروف في السماء، فالمعيار التقوى وليس الأقوى.

قالوا قراءة المزيد »

قالوا

– قال معاذ بن جبل رضي الله عنه : ‏”سيبْلى القرآنُ في صدور أقوامٍ كما يبْلى الثوب، فيقرؤونه لا يجدون له شهوةً ولا لذّة، يلبسون جلودَ الضأن على قلوب الذئاب، أعمالُهم طمعٌ لا يخالطه خوف، إن قصّروا قالوا: سنبلُغ، وإن أساؤوا قالوا: سيُغفر لنا، إنّا لا نشرك بالله شيئا.

قالوا قراءة المزيد »

قالوا

-قال ابن قدامة رحمه الله: من موانع فهم القرآن والتلذذ به: أن يكون التالي مصرا على الذنب، أو متصفا بكبر، أو مبتلى بهوى مطاع، فإن ذلك سبب ظلمة القلب وصدئه، فالقلب مثل المرآة، والشهوات مثل الصدأ، ومعاني القرآن مثل الصور التي تتراءى في المرآة، والرياضة للقلب بإماطة الشهوات مثل الجلاء للمرآة. [مختصر منهاج القاصدين] حكم:

قالوا قراءة المزيد »

قالوا

-قال ابن القيم رحمه الله: ‏القلب كلما اشتدت به الغفلة، اشتدت به القسوة ، فإذا ذكر الله ذابت تلك القسوة ، كما يذوب الرصاص بالنار .[الوابل الصيب] -من حكم الشافعي رحمه الله: التواضع من أخلاق الكرام، والتكبر من شيم اللئام، والتواضع يورث المحبة، والقناعة تورث الرَّاحة.

قالوا قراءة المزيد »

قالوا

-قال علي الطنطاوي في الحج : ‏ألا ترون العروق الشعرية كيف تحمل الدم من أطراف الجسم ثم تصبه في الأوردة الكبار، حتى يدور دورته في القلب مجتمعًا، وفي الرئة منتشرًا، فيصفو بعد العكر، وينقى من الوضر، ويعود في الشرايين دمًا أحمر جديدًا، بعد أن كان في الأوردة دمًا أسود فاسدًا؟ كذلك الحج. -قال الأجري في

قالوا قراءة المزيد »